responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفهرس = تجريد أسانيد الكتب المشهورة والأجزاء المنثورة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 47
مُحَمَّد عمر بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن سلمَان البالسي بِسَمَاع الْأَرْبَعَة على أبي بكر بن أَحْمد بن أبي مُحَمَّد بن عبد الرَّزَّاق المغاري الدقاق أَنبأَنَا الْفَخر عَليّ بن أَحْمد بن عبد الْوَاحِد بن البُخَارِيّ والعز إِسْمَاعِيل بن عبد الرَّحْمَن بن عَمْرو الْفراء قَالَا أَنبأَنَا الإِمَام الْمُوفق أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن أَحْمد بن قدامَة قَالَ الأول من أول الْكتاب إِلَى كتاب الْبيُوع وَمن قَوْله حَدثنَا أَبُو صَالح الْأَصْبَهَانِيّ فَذكر حَدِيث إِذا اشْتبهَ عَلَيْك الْحَد فادرأ مَا اسْتَطَعْت إِلَى آخر الْكتاب سَمَاعا وإجازة إِن لم يكن سَمَاعا للْبَاقِي وَقَالَ الثَّانِي أَنبأَنَا بِهَذَا الْفَوْت سَمَاعا زَاد الْفَخر وَأخْبرنَا من أول النِّكَاح إِلَى آخر السّنَن سوى كتاب الأحباس الْبَهَاء عبد الرَّحْمَن بن إِبْرَاهِيم الْمَقْدِسِي قَالَا أَنبأَنَا أَبُو الْحُسَيْن عبد الْحق بن عبد الْخَالِق بن يُوسُف أَنبأَنَا عمي أَبُو طَاهِر عبد الرَّحْمَن بن أَحْمد بن عبد الْقَادِر أَنبأَنَا أَبُو بكر مُحَمَّد بن أبي الْقَاسِم عبد الْملك بن بَشرَان أَنبأَنَا الدَّارَقُطْنِيّ
ح وَقَالَ النَّجْم أَيْضا أَنبأَنَا الْمَشَايِخ الْأَرْبَعَة مُحَمَّد ابْن معمر بن الفاخر وزاهر وأسعد ابْنا أبي طَاهِر أَحْمد الثَّقَفِيّ وَعبد الْوَاحِد بن الْقَاسِم الْأَصْبَهَانِيّ إجَازَة مِنْهُم لجميعه سوى كتاب السَّبق بَين الْخَيل قَالُوا أَنبأَنَا إِسْمَاعِيل بن الْفضل الأخشيذ قَالَ الأول قِرَاءَة عَلَيْهِ من قَوْله حَدثنَا الْحُسَيْن بن إِسْمَاعِيل فَذكر حَدِيث جَابر لَا تقطع الصَّلَاة حَتَّى يقرقر إِلَى حَدِيث شُعْبَة وسُفْيَان عَن قَتَادَة فِي الْجَهْر بالبسملة وَمن قَوْله حَدثنَا عَليّ بن الْحسن بن هَارُون فَذكر حَدِيث عمر لَيْسَ على من سَهَا خلف الإِمَام سَهْو إِلَى قَوْله حَدثنَا مُحَمَّد بن مخلد فَذكر حَدِيث ابْن عَبَّاس عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَمر صَارِخًا بِبَطن مَكَّة مثله سَوَاء وَمن قَوْله حَدثنَا عبد الله بن الْهَيْثَم فَذكر حَدِيث مُعَاوِيَة بن قُرَّة عَن شيخ من الْأَنْصَار حَدثهُ أَن رجلا كَانَ محرما إِلَى قَوْله حَدثنَا أَبُو عبيد الْقَاسِم بن إِسْمَاعِيل فَذكر حَدِيث طَارق الْمحَاربي وَبَقِيَّة الْكتاب إجَازَة الأول وَالسَّادِس إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا أَنبأَنَا أَبُو طَاهِر بن عبد الرَّحِيم أَنبأَنَا الدَّارَقُطْنِيّ
ح وَقَالَ الْفَخر أَيْضا أَنبأَنَا أَبُو سعد عبد الله بن عمر الصفار إجَازَة مُكَاتبَة أَنبأَنَا الْفضل بن مُحَمَّد بن أبي مَنْصُور الأبيوردي أَنبأَنَا أَبُو مَنْصُور مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن أَحْمد النوقاني سَمَاعا عَلَيْهِ سوى من قَوْله فَأَما حَدِيث شَبابَة عَن زُهَيْر فِي التَّشَهُّد إِلَى قَوْله حَدثنَا عَليّ بن عبد الله بن مُبشر فَذكر حَدِيث جَابر إِذا جَاءَ أحدكُم وَالْإِمَام يخْطب فإجازة أَنبأَنَا الدَّارَقُطْنِيّ
وقرأت على الشَّيْخ بدر الدّين الشَّيْخ الأول الْمَذْكُور سَنَد هَذَا الْكتاب عَالِيا وَأذن لي فِي رِوَايَته عَنهُ عَن أَحْمد ابْن أبي طَالب عَن أبي الْحسن الْقطيعِي عَن أبي الْكَرم الشهرزوري عَن أبي الْحُسَيْن بن الْمُهْتَدي عَن الدَّارَقُطْنِيّ وَهَذَا الْإِسْنَاد كُله بِالْإِجَازَةِ
وقرأت مَا فِيهِ من الْأَحَادِيث الخماسيات على أبي الْفرج عبد الرَّحْمَن بن أَحْمد الْغَزِّي بإجازته من يُونُس بن أبي إِسْحَاق عَن أبي الْحسن بن المقير عَن الشهرزوري عَن أبي الْمُهْتَدي عَن الدَّارَقُطْنِيّ وَبَين رِوَايَة ابْن بَشرَان وَرِوَايَة أبي طَاهِر بن عبد الرَّحِيم وَرِوَايَة النوقاني تفَاوت بالتقديم وَالتَّأْخِير وَالزِّيَادَة وَالنَّقْص فِي نسب بعض الروَاة وَمن الْأَلْفَاظ خَاصَّة دون الْأَحَادِيث فَهِيَ مستوفاة إِلَّا كتاب السَّبق فَإِنَّهُ لَيْسَ فِي رِوَايَة ابْن عبد الرَّحِيم
31 - السّنَن لأبي قُرَّة مُوسَى بن طَارق الزبيدِيّ
أخبرنَا أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن أبي بكر الْمَقْدِسِي فِي كِتَابه عَن مُحَمَّد بن عَليّ بن ساعد وَإِسْحَاق بن يحيى الْآمِدِيّ فِي آخَرين قَالُوا أَنبأَنَا يُوسُف بن خَلِيل الْحَافِظ إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا أَنبأَنَا أَبُو سعيد غَانِم بن خَالِد بن

اسم الکتاب : المعجم المفهرس = تجريد أسانيد الكتب المشهورة والأجزاء المنثورة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست