اسم الکتاب : مصادر الفقه المالكي المؤلف : بشير الجزائري الجزء : 1 صفحة : 205
- الخلاف: المراد به عند المالكية أصول الخلاف بينهم في تشهير المسألة أو عدم تشهيرها كما صرح به خليل.
- الراجح: هو ما قوي دليله وقليل ما كثر قائله، وعلى هذا القول الأخير يكون مرادفاً للمشهور، لكن المعتمد أن الراجح ما قوي دليله.
- الروايات: إذا أطلقت الروايات عند فقهاء المذهب فالمراد بها أقوال مالك، وإذا أطلقت الأقوال فالمراد بها أقوال أصحاب مالك، وغيرهم من المتأخرين.
- الشبه: قال التسولي في " البهجة ": أن الشبه والغالب والعرف والعادة كلها بمعنى.
- الطرق: الطريق عبارة عن شيخ أو شيوخ يروون المذهب كله على ما نقلوه، فهي عبارة عن اختلاف الشيوخ في كيفية نقل المذهب؛ هل هو قول واحد أو على قولين أو أكثر؟ والأَوْلَى الجمع بين الطرق ما أمكن، والطريق التي فيها زيادة راجحة عن غيرها؛ لأن الجميع ثقاة وحاصل دعوى النافي شهادة على نفي.
- الصحيح: المراد به ما يقابل الفاسد أو ما يقابل المشهور، الأول: مثل قول ابن الحاجب عن قراءة الفاتحة في الصلاة والصحيح وجوبها في كل ركعة فإن مقابله هو الفاسد، والثاني: مثل قوله في مسألة القادح وفيها في قادح الماء يعيد أبداً بمقابله هو الصحيح.
- الظهور: يطلق الظاهر في ما ليس فيه نص ومرادفه الواضح.
- العادة: هو الشبه.
اسم الکتاب : مصادر الفقه المالكي المؤلف : بشير الجزائري الجزء : 1 صفحة : 205