اسم الکتاب : مصادر الفقه المالكي المؤلف : بشير الجزائري الجزء : 1 صفحة : 198
- الجمهور: يذكرها لتعيين ما عليه الأكثر من كقوله في الأوقات: المقصود أن
الأصحاب.
- الأكثر: يريد به أكثر الرواة أو أكثر أهل المذهب.
- أكثر الرواة: الظاهر أنها تختص برواة مالك.
- الكثرى: مراده الطريق التي قال بها أكثر الأصحاب.
- جل الناس: ليس المراد بهم أهل المذهب خاصة.
- الأحسن: أن ما استحسنه مالك رحمه الله تعالى.
- الأولي: هي بمعني الأحسن.
- الأشبه: بمعني الأسد من السداد والاستقامة في القياس لكونه أشبه بالأصول من القول
المعارض له، والقول بالأشبه هو القول بالاستحسان.
- المختار: ما اختاره الأئمة لدليل رجح به وقد يكون خلاف المشهور.
- الصواب: مقابله الخطأ.
- الاستحسان: القول بأقوى الدليلين0
- الروايات: إذا أطلق الروايات فهي أقوال مالك.
- الأقوال: إذا أطلق الأقوال بالمراد أقوال أصحاب مالك وغيرهم من المتأخرين.
- وجاء: إذا أشكل عليه إلحاق فرع بقاعدة، كقوله في الأيمان والنذر: وجاء في أول
نسبة قول إلى ما نسب إليه ورأي غيره من الشيوخ، ألحق ذلك الفرع بتلك القاعدة فإنه
يقول وجاء.
- وعن: يذكرها عادة للتبرع من صحة نسبه القول إلى قائله.
- وثالثها: من عادته أن ينبه عن الأقوال أو الروايات الثلاثة بقوله ثالثها.
اسم الکتاب : مصادر الفقه المالكي المؤلف : بشير الجزائري الجزء : 1 صفحة : 198