responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنار المنيف في الصحيح والضعيف = نقد المنقول والمحك المميز بين المردود والمقبول المؤلف : ابن القيم    الجزء : 1  صفحة : 99
أَلْفًا".
وَالْعَجَبُ مِمَّنْ شَمَّ رَائِحَةَ الْعِلْمِ بِالسَّنَنِ أَنْ يَغْتَرَّ بِمِثْلِ هَذَا الْهَذَيَانِ وَيُصْلِيهَا؟!
وَهَذِهِ الصَّلاةُ وضعت في الإسلام بعد الأربع مئة وَنَشَأَتْ مِنْ بَيْتِ الْمَقْدِسِ فَوُضِعَ لَهَا عِدَّةُ أَحَادِيثَ:
176- مِنْهَا: "مَنْ قَرَأَ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ أَلْفَ مَرَّةٍ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} في مئة رَكْعَةٍ الْحَدِيثُ بِطُولِهِ وَفِيهِ بَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِ مئة مَلَكٍ يُبَشِّرِونَهُ".
177- وَحَدِيثِ "مَنْ صَلَّى لَيْلَةَ النِّصْفِ من شعبان ثنتي عَشْرَةَ رَكْعَةً يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ ثَلاثِينَ مَرَّةً {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} شَفَّعَ فِي عَشْرَةٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ قَدِ اسْتَوْجَبُوا النَّارَ" وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنَ الأَحَادِيثِ الَّتِي لا يَصِحُّ مِنْهَا شَيْءٌ.
فَصْلٌ-23 -
وَمِنْهَا: 16- رَكَاكَةُ أَلْفَاظِ الْحَدِيثِ وَسَمَاجَتُهَا بِحَيْثُ يَمُجُّهَا السَّمْعُ وَيَدْفَعُهَا الطَّبْعُ وَيَسْمُجُ معناها لِلْفَطِنِ.
178-كَحَدِيثِ "أَرْبَعٌ لا تَشْبَعُ مِنْ أَرْبَعٍ أُنْثَى مِنْ ذَكَرٍ وَأَرْضٌ مِنْ

اسم الکتاب : المنار المنيف في الصحيح والضعيف = نقد المنقول والمحك المميز بين المردود والمقبول المؤلف : ابن القيم    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست