responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح أبي داود - الأم المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 146
ثم حكم ابن عبد البر- مع ذلك بصحته- لتلقي العلماء له بالقبول ... ورجح ابن
منده صحته، وصححه أيضا ابن المنذر، وأبو محمد البغوي ". وقال في
" التهذيب " (10/257) :
" وصححه ابن خزيمة وابن حبان وابن المنذر والخظابي والطحاوي وابن منده
والحاكم وابن حزم والبيهقي وعبد الحق وآخرون ".
قلت: ابن حزم قد صرح بضعفه في "المحلّى" فقال (1/221) :
" الخبر: " هو الطهور ماؤه، الحل ميتته " لا يصح؛ ولذلك لم نحتج به "!
فلعله صح عنده بعد ذلك؛ فأورده في بعض كتبه الأخرى؛ وإلا فهو من أوهام
الحافظ رحمه الله تعالى!
وقال النووي في "المجموع " (1/82) :
" هو حديث صحيح ".
وله طرق وشواهد كثيرة، يطول الكلام بإيرادها والتكلم على أسانيدها،
فراجعها في "التلخيص "، و "نصب الراية".
ومنها: حديث جابر: عند أحمد (3/373) ، وعنه ابن ماجه (388) ، وابن
حبان (120) .
وسنده جيد.
42- ومن " باب الوضوء بالنبيذ "
77- عن علقمة قال: قلت لعبد الله بن مسعود:
من كان منكم مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ليلة الجن؟ فقال:

اسم الکتاب : صحيح أبي داود - الأم المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 146
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست