responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الألباني في العقيدة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 441
الشيخ: يا أخي الله يهديك، لا تناقش، يمكن يكون معنا هكذا مما يناسب الموضوع ولا لا، يمكن ولا لا، يمكن؟
الملقي: يمكن ...
الشيخ: طيب.
مداخلة: الجنة وآثارها المادية.
الشيخ: كيف؟
مداخلة: الجنة وآثارها المادية.
الشيخ: آه، وكذلك
الملقي: الفرق .. مستحيل أخي الكريم، يعني الأدلة القطعية بين أدلة الراوي المحتمل يخطئ ومحتمل يصيب، واللي إحنا متفقين احنا والأستاذ عليها.
الشيخ: لا حول ولا قوة إلا بالله
الملقي: إنه الراوي ممكن يخطئ وممكن يصيب.
الشيخ: يا أخي لما بتثبت خطؤه بالعلم مش بالعقل, والله ما أدركه .. مش انه العقل ما أدركه. هلا أنت بالعقل أدركت روحك التي في جسدك، ما أدركتها، لكن هل تنكرها.
الملقي: لا أعوذ بالله، كيف؟
الشيخ: طيب هذا داخل في المادة، يا ترى كون النيل والفرات ينبع من الجنة أبعد عن العقل ولا الروح اللي في بدنك وأنت لا تعرفها، أيهما أبعد عن العقل.
الملقي: في تقديري، لا، الثانية تلك، النيل والفرات، ولست مكابراً في هذا.

اسم الکتاب : موسوعة الألباني في العقيدة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 441
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست