responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الألباني في العقيدة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 417
مساغ ولا مجال للعقل أن ينفذ إليه، أليس هذا من الإيمان؟
الملقي: كجواب عام: بلى.
الشيخ: طيب.
الملقي: إجابة عامة يعني.
الشيخ: وماذا وراء هذا التحفظ بقولك: عام. فلنقل خاص بدنا جواباً خاصاً.
الملقي: هو أولاً البحث ليس في قضية أنه يؤمن أو لا يؤمن يعني،
البحث علمي
الشيخ: كيف؟ كيف؟
الملقي: مفروغ منه.
الشيخ: لا، يا أخي لما بيكون مفروغ منه يا أخي ما بيجي السؤال السابق أبداً.
الملقي: لا يأتي.
الشيخ: نعم؟
الملقي: يأتي السؤال السابق.
الشيخ: تفضل.
الملقي: ولي في هذا سلف يعني.
الشيخ: ما بيهمني. إن كان لك سلف بيكون غلطان مثل حكايتك، أو مصيباً مثل حكايتي.

اسم الکتاب : موسوعة الألباني في العقيدة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 417
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست