responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الألباني في العقيدة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 131
عبد الوهاب في موضع واحد ليتسنَّى - للمُنصف - الرجوع إليه ومعرفة الأمر على حقيقته، وهذا ما قد وفقني الله لجمعه في "الجامع في نقد الرجال" من هذا العمل، وبالرجوع إليه يقف القارئ على وصف الألباني لمحمد بن عبد الوهاب بالإمام، وبالمجدد، وبمن له الفضل في نشر دعوة التوحيد في البلاد السعودية، وفي العالم الإسلامي، و ... و .. و .. الخ.
المثال الثاني: مما يبين أهمية جمع كلام العلامة الألباني في المسألة الواحدة في موضع واحد للرد على دعاوى المخالفين:
الرد على دعوى انتقاص العلامة الألباني للشيخين - البخاري ومسلم - ولكتابيهما.
فقد وفقني الله - وأنا أعمل في قسم "دعاوى المناوئين .. " - للرد على هذه الفرية من وجوه عدة ما كنت لأوفق إليها لولا ما جَمَعْتُه في قسم "جامع تراث الألباني".
ومن وجوه الرد التي سلكتها هناك:
1 - ذكر ثناء العلامة الألباني على الشيخين البخاري ومسلم.
وهذا مجموع عندي في "جامع كلام الألباني في نقد الرجال".
2 - ذكر ثناء العلامة الألباني على كتابيهما- صحيح البخاري وصحيح مسلم- وبيان أن الأمة تلقتهما بالقبول، وعدم الحاجة للكلام على أسانيدهما وغير ذلك.
وهذا مجموع عندي في "جامع كلام الألباني في نقد الكتب".

اسم الکتاب : موسوعة الألباني في العقيدة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 131
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست