responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 841
"الشعب" (10024) وابن عساكر في "معجم الشيوخ" (1555) من طريق خالد بن يزيد بن عبد الرحمن بن أبي مالك الدمشقي عن أبيه به.
قال الحاكم: صحيح الإسناد"
وقال ابن عساكر: غريب"
وقال السخاوي: وخالد الأكثر على تضعيفه" المقاصد ص 85
وأما حديث عبادة فأخرجه البيهقي (7/ 12) من طريق موسى بن محمد مولى عثمان بن عفان ثنا هِقْل بن زياد أنبأ عبد الله بن زياد
وأخرجه الطبراني في "الدعاء" (1427) وتمام في "فوائده" كما في "اللآلئ" ([2]/ 325) من طريق بقية بن الوليد ثنا هقل بن زياد عن عبيد الله [1] بن زياد الأوزاعي عن جُنَادة بن أبي أمية ثنا عبادة بن الصامت رفعه "اللهم أحيني مسكينا، وتوفني مسكينا، واحشرني في زمرة المساكين".
قال الهيثمي: رواه الطبراني [2] وفيه بقية بن الوليد وقد وثق على ضعفه، وشيخ الطبراني وعبيد الله بن زياد الأوزاعي لم أعرفهما، وبقية رجاله ثقات" المجمع 10/ 262 - 263
وقال السخاوي: ورجاله موثقون وبقية قد صرّح بالتحديث"
وقال السيوطي: أخرجه ابن عساكر في "تاريخه". وقال أبو سعيد علي بن موسى السكري الحافظ النيسابوري: عبيد شامي عزيز الحديث قيل: إنّه ثقة، ووجد بخط أبي الحسين محمد بن عبد الله بن جعفر الحافظ ثنا محمد بن يوسف بن بشر الهروي أخبرني محمد بن عوف بن سفيان الطائي قال: عبيد بن زياد الأوزاعي الذي روى عنه الهقل بن بن زياد سألت عنه بدمشق فلم يعرفوه، قلت له: فالحديث الذي رواه هو منكر؟ قال: لا ما هو منكر، ما ينكر إلا أنْ يكون النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: اللهم أمتني مسكينا.
وقال السيوطي أيضاً: أخرجه الضياء المقدسي في "المختارة" وصححه"
قلت: الحديث إسناده ضعيف لجهالة عبيد الله بن زياد الأوزاعي فإني لم أقف له

[1] في "اللآلئ" وهامش "الدعاء" عبيد، وفي "المجمع" عبيد الله.
[2] أي في "الكبير" وإسناده كما في "اللآلئ" أنبأ أحمد بن عبد الله الأيادي ثنا عبد الوهاب بن نجدة الحوطي ثنا بقية به.
وشيخ الطبراني في "الدعاء" أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطي.
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 841
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست