responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 127
وأبو بكر الشافعي بقي "فوائده" (431) وابن قانع في "الصحابة" (2/ 358) وابن حبان (5452) والطبراني في "الكبير" (19/ 21 - 22) وأبو الشيخ في "أخلاق النبي" (253) وفي "الشمائل" (743) والبيهقي في "الشعب" (5827 و 5828) وفي "الآداب" (749) وأبو نعيم في "الصحابة" (5778) وأبو محمد البغوي في "شرح السنة" (3084) والمزي (20/ 28) من طرق عن زهير بن معاوية ثنا عروة بن عبد الله بن قشير أبو مَهَل الجعفي ثنا معاوية بن قرة ثني أبي قال: فذكره.
قال أبو القاسم البغوي: لم يرو هذا الحديث فيما أعلم غير زهير، وهو غريب"
قلت: وإسناده صحيح رواته ثقات.
ولم ينفرد عروة بن عبد الله به بل تابعه:
1 - قرة بن خالد السدوسي.
قال الطيالسي (ص 144): ثنا قرة بن خالد ثنا معاوية بن قرة عن أبيه قال: أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقلت: يا رسول الله، أرني الخاتم؟ فقال "أدخل يدك" فأدخلت يدي في جُرُبَّانِهِ فجعلت ألمس انظر إلى الخاتم فإذا هو على نُغْض كتفه مثل البيضة [1] فما منعه ذاك أن جعل يدعو لي وإن يدي لفي جربانه.
ومن طريقه أخرجه أبو نعيم في "الصحابة" (5777) والبيهقي في "الدلائل" ([1]/ 264 و 264 - 265) وابن الأثير في "أسد الغابة" (4/ 401)
وأخرجه أحمد (3/ 434 - 435 و 5/ 35) والبزار (3314) والنسائي في "الكبرى" (8307) والطبراني في "لكبير" (19/ 24 - 25 و 25) من طرق عن قرة بن خالد به.
وإسناده صحيح.
2 - زياد بن أبي زياد الجَصَّاص.
أخرجه الطبراني (19/ 22) عن علي بن عبد العزيز البغوي ثنا محمد بن أبي نعيم الواسطي ثنا محمد بن يزيد ثنا زياد بن أبي زياد الجصاص عن معاوية بن قرة عن أبيه قال: أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فمسست الخاتم الذي بين كتفيه، وقبّلت يدي ثم جئت، فقال: "ممن أنت؟ " قلت: من مزينة.
وزياد الجصاص قال أبو زرعة: واهي الحديث، وقال النسائي: ليس بثقة.

[1] وفي لفظ "على نغض كتفه مثل السلعة"
اسم الکتاب : أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) المؤلف : البصارة، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 127
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست