responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 437
النعمان قال: حدثنا أبوبكر، عن شريك بن عبدالله بن أبي نمر .. [1].
575 - عن أنسِ بنِ مالكٍ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إذا سألتُم اللهَ فقُولوا: ربَّنا لكَ الحمدُ، لا إلهَ إلا أنتَ المَنانُ، بديعُ السمواتِ والأرضِ ذو الجلالِ والإكرامِ».
أمالي الشجري ([1]/ 225) أخبرنا أبوطاهر محمد بن أحمد بن محمد بن عبدالرحيم بقراءتي عليه قال: أخبرنا أبومحمد عبدالله بن جعفر بن حيان قال: حدثنا أبوالعباس أحمد بن محمد الخزاعي قال: حدثنا قرة بن حبيب قال: حدثنا عبدالحكم، عن أنس بن مالك .. [2].
576 - عن قتادةَ، عن أنسِ بنِ مالكٍ قالَ: كانَ مِن دعاءِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم لأُمتِهِ: «اللهمَّ اعطفْ بقلوبِهم إلى دِينِكَ، وأَحطْ مِن ورائِهم برحمتِكَ».
مسند الشاميين (2618) حدثنا موسى بن جمهور التنيسي: حدثنا هشام بن خالد الأزرق: حدثنا الوليد بن مسلم: حدثنا سعيد بن بشير، عن قتادة .. [3].
577 - عن ثابتٍ، عن أنسِ بنِ مالكٍ قالَ: كانَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقولُ في دعائِهِ: «اللهمَّ خُذْ بنَواصي هَذه الأُمةِ إلى طاعتِكَ وطاعةِ رسولِكَ، وحُط مِن ورائِهم برحمتِكَ».
الثالث والثمانون من الأفراد للدارقطني (37) حدثنا القاضي أحمد بن إسحاق بن البهلول: حدثني أبي: حدثني أبي، عن عمران بن أبي عثمان العدوي، عن ثابت .. .

[1] شريك سيء الحفظ، وأبوبكر إن كان هو ابن أبي سبرة فقد رموه بالوضع. وانظر الصحيحة (7/ 427). وتقدم قبله من وجه آخر.
[2] عبدالحكم صاحب أنس ضعيف. وفي السنن من طرق عن أنس: سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يقول: اللهم إني أسألك بأن لك الحمد .. ، فقال: لقد دعا الله باسمه الأعظم، الذي إذا سئل به أعطى، وإذا دعي به أجاب. انظر المسند الجامع (411) (412) (1124) (1125).
[3] [إسناده ضعيف]. ونسبه في المجمع (10/ 69) للطبراني. وانظر ما بعده.
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 437
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست