responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 381
الموصلي قال: كنت في الشَّمَّاسية والمأمون يُجري الحلبة، فسمعته يقول ليحيى بن أكثم وهو ينظر إلى كثرة الناس ويقول: أما ترى أما ترى، ثم قال: حدثني يوسف بن عطية، عن ثابت، عن أنس .. [1].
* الثمانون للآجري (33)، وحديث أبي بكر الأبهري (3)، وسبعة مجالس للمخلص (50)، والطيوريات (531)، ومشيخة قاضي المارستان (133) كلهم من طريق عبدالله بن محمد البغوي: حدثنا شجاع بن مخلد وأحمد بن إبراهيم قالا: حدثنا يوسف بن عطية مثله.
وقال في الطيوريات (940): قال أحمد بن إبراهيم الموصلي: وحدثنا يوسف بن عطية هذا الحديث.
* مشيخة الآبنوسي (107) أخبرنا أحمد بن محمد قال: حدثنا عبدالله بن محمد البغوي قال: حدثنا أحمد بن إبراهيم الموصلي قال: كنا عند المأمون بالبذندون فقام إليه رجل فقال: يا أمير المؤمنين، قالَ رسولُ اللهِ: «الخلقُ عبادُ اللهِ، فأحبُّ عبادِ اللهِ إلى اللهِ أنفعُهم لعيالِهِ»، فقالَ له المأمونُ: أمسِكْ، أنا أعلمُ بالحديثِ مِنكَ، حدَّثنيه يوسفُ بنُ عطيةَ الصفارُ، عن ثابتٍ، عن أنسِ بنِ مالكٍ، أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم: قالَ: «الخلقُ عبادُ اللهِ، فأَحبُّ عبادِ اللهِ إليه أنفعُهم لعيالِهِ».
452 - عن أنسِ بنِ مالكٍ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إنَّ للهِ عباداً اختصَّهم لقضاءِ حوائجِ الناسِ، آلى على نفسِهِ أَن لا يُعذبَهم بالنارِ، فإذا كانَ يومُ القيامةِ خَلَوا مع اللهِ عزَّ وجلَّ يحدِّثُهم ويحدِّثونَه والناسُ في الحسابِ».
فوائد تمام (1575) أخبرنا أبوعلي محمد بن هارون بن شعيب الثمامي: حدثنا أبوخليفة الفضل بن الحباب: حدثنا القعنبي عبدالله بن مسلمة بن قعنب، عن سلمة

[1] نسبه في الإتحاف (5867/ 5169) للحارث، وقال في المجمع (8/ 191): رواه أبويعلى والبزار وفيه يوسف بن عطية الصفار وهو متروك. وقال في المطالب (977): تفرد به يوسف وهو ضعيف جداً.
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 381
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست