responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 173
وقالَ: «مَن قرأَ سورةَ الذارياتِ أُعطيَ مِن الأجرِ عشرَ حسناتٍ بعددِ كلِّ ريحٍ هبتْ وجرتْ في الدُّنيا».
وقالَ: «من قرأَ سورةَ الطورِ كانَ حقاً على اللهِ أنْ يُؤمنَهُ مِن عذابهِ، وأنْ يُنعمَ عليه في جنتِهِ».
وقالَ: «مَن قرأَ سورةَ النجمِ أُعطيَ مِن الأجرِ عشرَ حسناتٍ بعددِ مَن صدَّقَ بمحمدٍ صلى الله عليه وسلم وجحدَ به».
قالَ: «ومَن قرأَ {اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ} في كلِّ غِبٍّ بعثَ يومَ القيامةِ ووجهُهُ على صورةِ القمرِ ليلةَ البدرِ، ومَن قرأَها كلَّ ليلةٍ كانَ أفضلَ، وجاءَ يومَ القيامةِ ووجهُهُ مسفرٌ على وجوهِ الخلائقِ يومَ القيامةِ».
قالَ: «ومَن قرأَ سورةَ الرحمنِ رحمَ اللهُ ضعفَه وأدَّى شكرَ ما أَنعمَ عليه».
وقالَ: «مَن قرأَ سورةَ {إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ} كُتبَ ليسَ مِن الغافلينَ».
وقالَ: «مَن قرأَ سورةَ الحديد كُتبَ مِن الذين آمَنوا باللهِ ورسلِهِ».
وقالَ: «مَن قرأَ سورةَ المجادلةِ كُتبَ مِن حزبِ اللهِ يومَ القيامةِ».
قالَ: «ومَن قرأَ سورة الحشرِ لم تبقَ جنةٌ ولا نارٌ ولا عرشٌ ولا كرسيٌّ والحجبُ والسمواتُ السبعُ والأرضونَ السبعُ والهواءُ والرياحُ والطيرُ والجبالُ والشجرُ والدوابُّ والشمسُ والقمرُ والملائكةُ إلا صلُّوا عليه واستغفَروا له، فإنْ ماتَ مِن يومِهِ أو ليلتِهِ كانَ شهيداً».
وقالَ: «مَن قرأَ سورةَ المُمتحنةِ كانَ المؤمنونُ والمؤمناتُ شُفعاءَ له يومَ القيامةِ».
«ومَن قرأَ سورةَ عيسى كانَ عيسى مُصلِّياً مستغفراً له ما دامَ في الدُّنيا، ويومَ القيامةِ هو رفيقُهُ».

اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 173
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست