responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 149
* معجم ابن المقرئ (366) عن أبي هريرةَ مرفوعاً: «صيامُ الدهرِ وإفطارُه ثلاثةُ أيامٍ مِن كلِّ شهرٍ». هو في المسند الجامع (13493) بلفظِ: «شهرُ الصبرِ وثلاثةُ أيامٍ مِن كلِّ شهرٍ صومُ الدهرِ».
* غرائب مالك لابن المظفر (171) عن أبي هريرةَ مرفوعاً: «صاحبُ الدَّينِ محجوبٌ عنه حتى يقضيَ دَينَه». هو في المسند الجامع (13686) بلفظِ: «نفسُ المؤمنِ معلقةٌ بدَينِه حتى يُقضى عنه».
* معجم ابن الأعرابي (876) (886) عن أبي هريرةَ مرفوعاً: «الرَّهنُ مَحلوبٌ ومَركوبٌ». هو في المسند الجامع (13692) بلفظِ: «الرَّهنُ يركبُ بنفقتِه إذا كانَ مرهوناً، ولبنُ الدرِّ يشربُ بنفقتِه إذا كانَ مرهوناً، وعلى الذى يركبُ ويشربُ النفقةُ».
* معجم ابن الأعرابي (2452) وغيره عن أبي هريرةَ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إنَّما أَنا رحمةٌ مُهداةٌ». هو في المسند الجامع (14112) بلفظ: «إِنِّي لم أُبعثْ لعاناً وإنَّما بُعثتُ رحمةً». وأوردَه الهيثميُّ في المجمع (8/ 257).
* معجم ابن المقرئ (337) عن أبي هريرةَ مرفوعاً: «تُفتتحُ دواوينُ أهلِ الأرضِ في دوواينِ أهلِ السماءِ، في كلِّ يومِ اثنينِ وخميسٍ، فيغفرُ لكلِّ مسلمٍ لا يشركُ باللهِ شيئاً إلا رجلٌ بينَه وبينَ أخيه شحناءُ». هو عندَ أبي داود (4916) وغيرِه بلفظِ: «تفتحُ أبوابُ الجنةِ كلَّ يومِ اثنينِ وخميسٍ، فيغفرُ في ذلكَ اليومينِ لكلِّ عبدٍ لا يشركُ باللهِ شيئاً إلا مَن بينَه وبينَ أخيه شحناءُ، فيقالُ: أنظِروا هذين حتى يَصطلحا». وفي روايةٍ: «إنَّ الأعمالَ تعرضُ كلَّ اثنينِ وخميسٍ أو كلَّ يومِ اثنينِ وخميسٍ .. ».
وروايةُ ابن المقرئ نسبَها في المجمع (8/ 66) للطبراني وقالَ: رواه أبوداودَ بغيرِ هذا السياقِ.
* مسند الشاميين (1252) عن عائشةَ، أنَّها كانت تضعُ لرسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - الخُمرةَ في المسجدِ وهي حائضٌ. هو في المسند الجامع (16090) أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ لها: «ناوِليني

اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست