responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 134
وهو يجدُ خيراً مِنه لم يرحْ رائحةَ الجنةِ». هو في المسند الجامع (7144) بلفظِ: «مَن وليَ مِن أمرِ المسلمينَ شيئاً فأمَّر عليهم أحداً محاباةً فعليهِ لعنةُ اللهِ لا يقبلُ اللهُ مِنه صرفاً ولا عدلاً حتى يدخلَه جهنمَ».
* وما في حديث أبي الفضل الزهري (421) عن أبي هريرةَ مرفوعاً: «مَن رأى أحداً به بلاءٌ فقالَ: الحمدُ للهِ الذي عَافاني مما ابتلاهُ به، وفضَّلني عليه وعلى كثيرٍ ممن خلقَ تفضيلاً، فقد أدَّى شكرَ تلكَ النعمةِ». هو عندَ الترمذي (14394) بلفظِ: «لم يصبْه ذلكَ البلاءُ». وروايةُ أبي الفضلِ الزهري ذكرَها الهيثميُّ في المجمع (10/ 138) وقالَ: رواه الترمذي باختصارٍ.
* وما مسند الشاميين (244) عن معاذٍ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَن حرسَ مِن وراءِ المسلمينَ للهِ بُعثَ مع النبيينَ والصِّديقينَ والشهداءِ والصالحينَ». هو في المسند الجامع (11472) بلفظِ: « .. لم يرَ النارَ بعَينيهِ إلا تحلَّةَ القسمِ».
* وما في الأربعين في الجهاد لأبي الفرج المقرئ (ص 31) عن أنسِ بنِ مالكٍ قالَ: سألتُ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عن أجرِ الرباطِ، فقالَ: «مَن رابطَ حارساً مِن وراءِ المسلمينَ كانَ له مثلُ أجرِ مَن خَلَّفه ممن صامَ وصلَّى». هو في المسند الجامع (1240) مِن وجهٍ آخرَ عن أنسٍ مرفوعاً: «حرسُ ليلةٍ في سبيلٍ اللهِ أفضلُ مِن صيامِ رجلٍ وقيامِه في أهلِه ألفَ سنةٍ».
وهذا الحديثُ ذكره الهيثمي في المجمع (5/ 289).
* وما في حديث عيسى بن سالم الشاشي للبغوي (2) عن خُريمِ بنِ فاتكٍ الأسديِّ، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ: «مَن أَنفقَ نفقةً في سبيلِ اللهِ جُعلتْ في ميزانِه كلَّ غداةٍ». هو في المسند الجامع (3614) بلفظِ: «مَن أَنفقَ نفقةً في سبيلِ اللهِ كُتبتْ له بسبعمئةِ ضعفٍ».
* وما في مصنفات الأصم (36) عن أبي أمامةَ مرفوعاً: «إنَّه لا يلبسُ الحريرَ

اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 134
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست