responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 118
انظر المسند الجامع (2892).
* وما في أمالي الشجري (2/ 101) عن الحسينِ بنِ عليٍّ، عن عليٍّ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إنَّ اللهَ تباركَ وتَعالى ينزلُ ليلةَ النصفِ مِن شعبانَ إلى سماءِ الدُّنيا - سبحانَه هو أجلُّ وأعظمُ مِن أَن يزولَ عن مكانِهِ، ولكن نزولُه على الشيءِ إقبالهُ عليه لا بجسم - فيقولُ: هل مِن سائلٍ فأُعطيَه سُؤلَه، هل مِن مُستغفرٍ فأَغفرَ له، هل مِن تائبٍ فأَقبلَ تَوبتَه، هل مِن مَدينٍ فأُسهلَ عليه قضاءَ دَينِهِ، فاغتَنموا هذه الليلةَ وسُرعة الإجابةِ فيها». انظر المسند الجامع (10071).
* وما في معجم ابن المقرئ (665) عن أبي هريرةَ قالَ: نَهى رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عن لِبستينِ وبَيعتينِ، أَن يلبسَ الرجلُ الثوبَ الواحدَ فيشتملَ به ويطرحَ جانبيهِ على مِنكبيهِ، أو يحتبيَ بالثوبِ الواحدِ، وأَن يقولَ الرجلُ للرجلِ: انبذْ إليَّ ثوبَكَ وأنبذُ إليكَ ثَوبي، مِن غيرِ أَن يقلِبا أو يتراضَيا، ويقولُ: دابَّتي بدابتِكَ، مِن غيرِ أَن يتراضَيا أو يقلبا.
والحديثُ في المسند الجامع من طرقٍ عن أبي هريرةَ بنحوِه وفيه تفسيرُ البيعتينِ بالملامسةِ والمنابذةِ. انظر (13608) وما بعده.
* وما في مسند الشاميين (741) عن أبي هريرةَ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إنِّي لأَرى أُمماً تُقادُ بالسلاسلِ مِن النارِ إلى الجنةِ»، قلتُ: الأُسارى؟ قالَ: «نَعم». انظر المسند الجامع (15296).
* وما في مسند عمر بن عبدالعزيز (30) عن عثمانَ بنِ عفانَ، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - صعدَ حراءَ فارتَجَّ بِهم، فقالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «اسكنْ حراءُ، فما عليكَ إلا نبيٌّ أو صدِّيقٌ أو شهيدٌ»، وعليهِ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - وأبوبكر وعمرُ وعثمانُ وعليٌّ وطلحةُ والزبيرُ وسعدٌ وسعيدُ بنُ زيدٍ رضيَ اللهُ عنهم. انظر المسند الجامع (9729).

اسم الکتاب : الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء المؤلف : جرار، نبيل    الجزء : 1  صفحة : 118
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست