responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 67
السعدي واللفظ له، أخبرنا علي بن مسهر، أخبرنا أبو إسحق، عن عبد الرحمن بن الأسود، عن أبيه، عن عائشة قالت: كان إحدانا إذا كانت حائضا أمرها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن تأتزر في فور حيضتها ثم يباشرها، قالت: وأيكم يملك إربه كما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يملك إربه.
15 - 1/ 174، 175 (620) قال: حدثنا الحسن بن يعقوب العدل، ثنا يحيى ابن أبي طالب، ثنا عبد الوهاب بن عطاء، ثنا هشام بن حسان، [ح] وأخبرنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه، أبنا أبو المثنى، ثنا مسدد، ثنا إسماعيل بن علية، عن أيوب، جميعا عن محمد بن سيرين، عن أم عطية رضي الله عنها قالت: كنا لا نعد الكدرة والصفرة شيئا. ثم قال (621): أخبرنا محمد بن محمد بن الحسن، ثنا علي بن عبد العزيز، ثنا حجاج بن منهال، ثنا حماد بن سلمة، عن قتادة، عن أم الهذيل، عن أم عطية وكانت بايعت النبي - صلى الله عليه وسلم - قالت: كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئا. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وأم الهذيل هي حفصة بنت سيرين، فإن اسم ابنها الهذيل، واسم زوجها عبد الرحمن، وقد أسند الهذيل بن عبد الرحمن عن أمه.
قلت: بل أخرجه البخاري (326) كتاب (الحيض) باب (الصفرة والكدرة في غير أيام الحيض) من الوجه الأول قال: حدثنا قتيبة بن سعيد قال: حدثنا إسماعيل، عن أيوب، عن محمد، عن أم عطية قالت: كنا لا نعد الكدرة والصفرة شيئا.

ومن كتاب الصلاة
باب في مواقيت الصلاة
16 - 1/ 188 (674) قال: حدثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن عبد الله بن السماك الثقة المأمون ببغداد، ثنا الحسن بن مكرم، ثنا عثمان بن عمر، ثنا مالك بن مغول، عن الوليد بن العيزار، عن أبي عمرو الشيباني، عن عبد الله قال: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي العمل أفضل؟ قال: "الصلاة في أول وقتها"

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست