responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 449
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله إن أخي يشتكي بطنه، فقال: "اسقه العسل" فقال: قد سقيته فلم يزده إلا إستطلاقا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الثالثة أو الرابعة: "صدق الله وكذب بطن أخيك" فذهب فسقاه فبرأ.
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. ا. هـ. كذا قال، ووافقه الذهبي.
قلت: أخرجاه: رواه البخاري (5684) كتاب (الطب) باب (الدواء بالعسل) قال: حدثنا عياش بن الوليد، حدثنا عبد الأعلى، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن أبي المتوكل، عن أبي سعيد أن رجلا أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: أخي يشتكي بطنه، فقال: "اسقه عسلا" ثم أتى الثانية فقال: "اسقه عسلا" ثم أتاه الثالثة فقال: "اسقه عسلا" ثم أتاه فقال: قد فعلت، فقال: "صدق الله وكذب بطن أخيك اسقه عسلا" فسقاه فبرأ. ثم رواه (5716) كتاب (الطب)، باب (دواء المبطون) قال: حدثنا محمد بن بشار، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن قتادة، عن أبي المتوكل، عن أبي سعيد قال: جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال إن أخي استطلق بطنه، فقال: "اسقه عسلا" فسقاه، فقال: إني سقيته فلم يزده إلا استطلاقا، فقال: "صدق الله وكذب بطن أخيك". تابعه النضر عن شعبة. وأخرجه مسلم (2217) كتاب (السلام) باب (التداوي بسقي العسل) قال: حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار واللفظ لابن المثنى، قالا: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن قتادة، عن أبي المتوكل، عن أبي سعيد الخدري قال: جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: إن أخي استطلق بطنه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اسقه عسلا" فسقاه ثم جاءه فقال: إني سقيته عسلا فلم يزده إلا استطلاقا، فقال له ثلاث مرات، ثم جاء الرابعة فقال: "اسقه عسلا" فقال: لقد سقيته فلم يزده إلا استطلاقا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "صدق الله وكذب بطن أخيك" فسقاه فبرأ. وحدثنيه عمرو بن زرارة، أخبرنا عبد الوهاب يعني ابن عطاء، عن سعيد، عن قتادة، عن أبي المتوكل الناجي، عن أبي سعيد الخدري أن رجلا أتى النبي - صلى الله عليه وسلم -

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 449
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست