responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 443
قلت: الحديث أخرجه مسلم (2590) كتاب (البر والصلة والآداب) باب (بشارة من ستر الله تعالى عيبه في الدنيا بأن يستر عليه في الآخرة) قال: حدثني أمية ابن بسطام العيشي، حدثنا يزيد يعني ابن زريع، حدثنا روح، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا يستر الله على عبد في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة". ثم قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عفان، حدثنا وهيب، حدثنا سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا يستر عبد عبدا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة".

كتاب تعبير الرؤيا
459 - 4/ 390 (8174) قال: حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ الصنعاني بمكة من أصل كتابه، ثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، أبنا عبد الرزاق، أبنا معمر، عن أيوب، عن ابن سيرين، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "في آخر الزمان لا تكاد رؤيا المؤمن تكذب، وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا، والرؤيا ثلاث: فالرؤيا الحسنة بشرى من الله عز وجل، والرؤيا يحدث بها الرجل نفسه، والرؤيا تحزين من الشيطان، فإذا رأى أحدكم رؤيا يكرهها فلا يحدث بها أحدا، وليقم فليصل، ورؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة". قال أبو هريرة: يعجبني القيد، وأكره الغل، القيد ثبات في الدين. هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. كذا قال، ووافقه الذهبي!
قلت: أخرجه مسلم (2263) كتاب (الرؤيا) قال: حدثنا محمد بن أبي عمر المكي، حدثنا عبد الوهاب الثقفي، عن أيوب السختياني، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب، وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثا، ورؤيا المسلم جزء من خمس وأربعين جزءا من النبوة، والرؤيا ثلاثة: فرؤيا الصالحة بشرى من الله، ورؤيا تحزين من الشيطان، ورؤيا مما يحدث المرء نفسه، فإن رأى أحدكم ما يكره فليقم فليصل، ولا يحدث بها الناس"؛ قال: وأحب القيد وأكره الغل والقيد

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 443
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست