responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 420
حديث سعيد بن جبير عن عبد الله ابن مغفل نحوها (1954) كتاب (الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان) باب (إباحة ما يستعان به على الاصطياد والعدو، وكراهة الخذف) قال: وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا إسمعيل ابن علية، عن أيوب، عن سعيد بن جبير: أن قريبا لعبد الله بن مغفل خذف، قال: فنهاه وقال: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى عن الخذف وقال: "إنها لا تصيد صيدا ولا تنكأ عدوا ولكنها تكسر السن وتفقأ العين" قال: فعاد فقال: أحدثك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى عنه، ثم تخذف، لا أكلمك أبدا. وحدثناه ابن أبي عمر، حدثنا الثقفي، عن أيوب بهذا الإسناد نحوه.
427 - 4/ 285 (7768) قال: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا محمد بن إسحاق الصغاني، ثنا حبان بن هلال، ثنا جعفر بن سليمان، ثنا ثابت، عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا أمطرت السماء حسر ثوبه عن ظهره حتى يصيبه المطر، فقيل له: لم تصنع هذا؟ قال: "إنه حديث عهد بربه عز وجل". هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. ا. هـ. كذا قال؛ وقال الذهبي: ذا في مسلم.
قلت: أخرجه مسلم (898) كتاب (صلاة الاستسقاء) باب (الدعاء في الاستسقاء) قال: وحدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا جعفر بن سليمان، عن ثابت البناني، عن أنس قال: أصابنا ونحن مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مطر، قال: فحسر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثوبه حتى أصابه من المطر، فقلنا: يا رسول الله لم صنعت هذا؟ قال: "لأنه حديث عهد بربه تعالى".
428 - 4/ 291 (7788) قال: أخبرنا أبو جعفر محمد بن علي الشيباني بالكوفة، ثنا أحمد بن حازم الغفاري، ثنا أبو نعيم وأبو غسان قالا: ثنا شريك، عن عبد الله بن عيسى، عن عبد الله بن جبير، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان غلام يهودي يخدم النبي - صلى الله عليه وسلم -، فمرض الغلام فأتاه النبي - صلى الله عليه وسلم - يعوده، فقال: "يا غلام أسلم، قل: لا إله إلا الله" فجعل الغلام ينظر إلى أبيه، فقال له

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 420
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست