responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 389
قطعها قطعته" هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. ا. هـ. كذا قال، ووافقه الذهبي.
قلت: رواه البخاري من وجه آخر بمعناه (5988) كتاب (الأدب) باب (من وصل وصله الله) قال: حدثنا خالد بن مخلد، حدثنا سليمان، حدثنا عبد الله بن دينار، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الرحم شجنة من الرحمن، فقال الله: من وصلك وصلته، ومن قطعك قطعته".
386 - 4/ 158، 159 (7273) قال: فأخبرناه أبو نصر أحمد بن سهل الفقيه، ثنا أبو عصمة سهل بن المتوكل، ثنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني سليمان بن بلال، عن معاوية بن أبي مزرد، عن يزيد بن رومان، عن عروة، عن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "الرحم شجنة من الله - أراد شجنة من اسم الله الاسم الذي هو الرحمن - من وصلها وصله ومن قطعها قطعه"؛ وصححه ووافقه الذهبي.
قلت: رواه البخاري (5989) كتاب (الأدب) باب (من وصل وصله الله) قال: حدثنا سعيد بن أبي مريم، حدثنا سليمان بن بلال قال: أخبرني معاوية بن أبي مزرد، عن يزيد بن رومان، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي - صلى الله عليه وسلم -، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "الرحم شجنة، فمن وصلها وصلته، ومن قطعها قطعته".
387 - 4/ 162 (7286) قال: أخبرنا أبو الحسين أحمد بن عثمان البزار ببغداد، ثنا العباس بن محمد الدوري، ثنا أبو بكر بن عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي، حدثني معاوية بن أبي مزرد، حدثني عمي أبو الحباب سعيد بن يسار قال: سمعت أبا هريرة يقول: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إن الله عز وجل لما فرغ من الخلق قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن، فقال: مه، فقالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة، فقال: أما ترضين أن أصل من وصلك، وأقطع من قطعك؟ اقرؤوا إن شئتم: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 389
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست