responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 296
كتاب (المغازي) باب (قدوم الأشعريين وأهل اليمن) قال: حدثني عبد الله بن محمد وإسحاق بن نصر قالا: حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا ابن أبي زائدة، عن أبيه، عن أبي إسحاق، به نحوه.
وأخرجه مسلم (2460) كتاب (فضائل الصحابة) باب (من فضائل عبد الله بن مسعود وأمه رضي الله تعالى عنهما) قال: حدثنا إسحق بن إبراهيم الحنظلي ومحمد بن رافع، واللفظ لابن رافع، قال إسحق: أخبرنا، وقال ابن رافع: حدثنا، يحيى بن آدم، حدثنا ابن أبي زائدة، عن أبيه، عن أبي إسحق، به.
286 - 3/ 315 (5376) قال: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا أحمد بن عبد الجبار، ثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق قال: سمعت حذيفة يقول: إن أشبه الناس هديا وسمتا ودلا بمحمد - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن مسعود من حين يخرج إلى حين يرجع، فما أدري ما في بيته، ولقد علم المحفوظون من أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - أن ابن أم عبد من أقربهم وسيلة عند الله يوم القيامة. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. كذا قال، ووافقه الذهبي.
قلت: أخرجه البخاري مختصرا (3762) كتاب (المناقب) باب (مناقب عبد الله بن مسعود رضي الله عنه) قال: حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن عبد الرحمن بن يزيد قال: سألنا حذيفة عن رجل قريب السمت والهدي من النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى نأخذ عنه، فقال: ما أعرف أحدا أقرب سمتا وهديا ودلا بالنبي - صلى الله عليه وسلم - من ابن أم عبد. ثم رواه (6097) كتاب (الأدب) باب (في الهدي الصالح) قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال: قلت لأبي أسامة: أحدثكم الأعمش، سمعت شقيقا قال: سمعت حذيفة يقول: إن أشبه الناس دلا وسمتا وهديا برسول الله - صلى الله عليه وسلم - لابن أم عبد من حين يخرج من بيته إلى أن يرجع إليه، لا ندري ما يصنع في أهله إذا خلا؟.
287 - 3/ 316 (5383) قال: حدثني محمد بن صالح بن هانىء، ثنا السري بن خزيمة وأحمد بن نصر قالا: ثنا أبو غسان مالك بن إسماعيل، ثنا إسرائيل، عن

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 296
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست