responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 280
أبو عاصم الضحاك بن مخلد، حدثنا يزيد بن أبي عبيد، عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال: غزوت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - سبع غزوات, وغزوت مع ابن حارثة، استعمله علينا. ا. هـ. ولم أره باللفظ الذي ذكره الذهبي رحمه الله.
وأخرجاه من وجه آخر بغير هذا اللفظ: البخاري (4271) قال: حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا حاتم، عن يزيد بن أبي عبيد قال: سمعت سلمة بن الأكوع يقول: غزوت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - سبع غزوات، وخرجت فيما يبعث من البعوث تسع غزوات: مرة علينا أبو بكر، ومرة علينا أسامة. وقال عمر بن حفص بن غياث: حدثنا أبي، عن يزيد بن أبي عبيد قال: سمعت سلمة يقول: غزوت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - سبع غزوات، وخرجت فيما يبعث من البعث تسع غزوات: علينا مرة أبو بكر، ومرة أسامة. وأخرجه مسلم (1815) كتاب (الجهاد والسير) باب (عدد غزوات النبي - صلى الله عليه وسلم -) قال: حدثنا محمد بن عباد، حدثنا حاتم به. ثم قال: وحدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا حاتم بهذا الإسناد، غير أنه قال في كلتيهما: سبع غزوات.
تنبيه: الذي تدل عليه ترجمة البخاري للباب والأحاديث تحته، أن المراد هو أسامة بن زيد لا أبوه؛ فإذا كان كذلك، فقد وهم الحاكم - رحمه الله - في ترجمة هذا الباب ظنا منه أن الحديث في زيد لا في أسامة رضي الله عنهما وكلاهما حب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛ والعلم عند الله تعالى.

ومن مناقب أبي مرثد الغنوي كناز بن الحصين العدوي
267 - 3/ 221 (4969) أخبرنا الحسين بن حكيم، أنا أبو الموجه، أنا عبدان، أنا عبد الله، أنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، حدثني بشر بن عبيد الله، سمعت أبا إدريس الخولاني يقول: سمعت واثلة بن الأسقع يقول: سمعت أبا مرثد الغنوي يقول: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا إليها". ثم رواه (4974) قال: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا هارون بن سليمان الأصبهاني، ثنا عبد الرحمن بن مهدي، ثنا بن المبارك، ثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، سمعت بشر بن عبيد الله الحضرمي، سمعت أبا

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 280
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست