responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 216
ومن سورة ألم نشرح (الشرح)
196 - 2/ 528 (3949) قال: حدثناه علي بن حمشاد العدل، حدثنا أبو مسلم ومحمد بن يحيى القزاز قالا: حدثنا حجاج بن المنهال، حدثنا حماد بن سلمة، أبنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك رضي الله عنه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أتاه جبريل وهو يلعب مع الصبيان، فأخذه فصرعه، فشق عن قلبه، فاستخرج منه علقة فقال: "هذا حظ الشيطان منك" قال: فغسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمه، ثم أعاده في مكانه، قال: وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني ظئره - فقالوا: إن محمدا قد قتل، فأقبلت ظئره تريده، فاستقبلها راجعا وهو منتقع اللون. قال أنس: وقد كنا نرى أثر المخيط في صدره. صحيح الإسناد ولم يخرجاه. ا. هـ. كذا قال! وقال الذهبي: صحيح على شرط مسلم!
قلت: قد رواه مسلم (162) كتاب (الإيمان) باب (الإسراء برسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى السماوات وفرض الصلوات) قال: حدثنا شيبان بن فروخ، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أتاه جبريل - صلى الله عليه وسلم - وهو يلعب مع الغلمان، فأخذه فصرعه، فشق عن قلبه، فاستخرج القلب، فاستخرج منه علقة فقال: "هذا حظ الشيطان منك" ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمه، ثم أعاده في مكانه، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني ظئره - فقالوا: إن محمدا قد قتل، فاستقبلوه وهو منتقع اللون. قال أنس: وقد كنت أرئي أثر ذلك المخيط في صدره.

ومن سورة التكاثر
197 - 2/ 533، 534 (3969) قال: حدثنا أبو عمرو عثمان بن عبد الله بن السماك ببغداد، حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن منصور الحارثي، حدثنا معاذ بن هشام، حدثني أبي، عن قتادة، عن مطرف بن عبد الله بن الشخير، أن أباه حدثه قال: انتهيت إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو يقرأ: {أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ}، وهو يقول: "يقول ابن آدم: مالي مالي!

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست