responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 209
ومن سورة النجم
188 - 2/ 468 (3745) قال: حدثنا أبو محمد عبد الله بن إسحاق المقري العدل ببغداد، حدثنا عبد الملك بن محمد، حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، حدثني أبي، حدثنا أيوب، عن. عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - سجد فيها - يعني {وَالنَّجْمِ} - وسجد فيها المسلمون والمشركون والإنس والجن. صحيح على شرط البخاري، ولم يخرجاه بهذه السياقة. وقال الذهبي: على شرط البخاري ومسلم.
قلت: انفرد بإخراجه البخاري في موضعين من حديث عبد الوارث بنحوه (1071) كتاب (الجمعة) باب (سجود المسلمين مع المشركين، والمشرك نجس ليس له وضوء، وكان ابن عمر - رضي الله عنهما - يسجد على غير وضوء) قال: حدثنا مسدد قال: حدثنا عبد الوارث قال: حدثنا أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سجد بالنجم، وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والإنس. ورواه إبراهيم بن طهمان عن أيوب. ثم رواه (4862) كتاب (تفسير القرآن) باب (فاسجدوا لله واعبدوا) قال: حدثنا أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، حدثنا أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: سجد النبي - صلى الله عليه وسلم - بالنجم، وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والإنس. تابعه إبراهيم بن طهمان عن أيوب، ولم يذكر ابن علية ابن عباس.
189 - 2/ 470 (3752) قال: حدثنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق، أبنا عبيد بن شريك البزاز، حدثنا يحيى بن عبد الله بن بكير، حدثنا الليث بن سعد، عن ابن عجلان عن القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "على كل نفس من ابن آدم كتب حظ من الزنا أدرك ذلك لا محالة: فالعين زناها النظر، والرجل زناها المشي، والأذن زناها السماع، واليد زناها البطش، واللسان زناه الكلام، والقلب يتمنى ويشتهي ويصدق ذلك أو

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 209
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست