responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 187
وَالْأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا}) به. ثم رواه (6747) كتاب (الفرائض) باب (باب ذوي الأرحام) قال: حدثني إسحاق بن إبراهيم قال: قلت لأبي أسامة: حدثكم إدريس به نحوه.
163 - 2/ 306 (3197) قال: أخبرنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري، حدثنا محمد بن عبد السلام، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أبنا أبو خالد الأحمر، حدثنا سعد ابن طارق أبو مالك الأشجعي، حدثنا ربعي بن حراش، عن حذيفة قال: "أتى الله بعبد من عباده آتاه الله مالا فقال له: ماذا عملت في الدنيا؟ قال: {وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا} [النساء: 42] قال: ما عملت من شيء يا رب إلا إنك أتيتني مالا فكنت أبايع الناس، وكان من خلقي أن أيسر على الموسر وأنظر المعسر، قال الله تعالى: أنا أحق بذلك منك تجاوزوا عن عبدي". فقال عقبة بن عامر الجهني وأبو مسعود الأنصاري: هكذا سمعنا من في رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه. ا. هـ. كذا قال، ووافقه الذهبي!
قلت: رواه مسلم بنحوه (1560) كتاب (المساقاة) باب (فضل إنظار المعسر) قال: حدثنا أبو سعيد الأشج، حدثنا أبو خالد الأحمر، عن سعد بن طارق، عن ربعي بن حراش، عن حذيفة قال: "أتي الله بعبد من عباده آتاه الله مالا فقال له: "ماذا عملت في الدنيا؟ قال: {وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا} قال: يا رب آتيتني مالك، فكنت أبايع الناس، وكان من خلقي الجواز، فكنت أتيسر على الموسر وأنظر المعسر، فقال الله: أنا أحق بذا منك، تجاوزوا عن عبدي" فقال عقبة بن عامر الجهني وأبو مسعود الأنصاري: هكذا سمعناه من في رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. قلت: وعنده طرق أخرى.

ومن سورة الأعراف
164 - 2/ 319، 320 (3246): حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا إبراهيم بن مرزوق، حدثنا أبو داود الطيالسي، حدثنا شعبة، عن سلمة بن كهيل

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 187
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست