responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 115
عبد الله بن محمد، حدثنا سفيان، عن عمرو، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كانت عكاظ ومجنة وذو المجاز أسواقا في الجاهلية، فلما كان الإسلام فكأنهم تأثموا فيه، فنزلت: {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج} قرأها ابن عباس. ثم رواه (2098) كتاب (البيوع) باب (الأسواق التي كانت في الجاهلية فتبايع بها الناس في الإسلام) قال: حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن ابن عباس رضي الله عنهما فذكره بنحوه وفي آخره: قرأ ابن عباس كذا. ثم رواه (4519) كتاب (التفسير) باب {لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا} قال: حدثني محمد قال أخبرني ابن عيينة عن عمرو عن ابن عباس به نحوه.
78 - 1/ 464 (1705) قال: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا إبراهيم ابن منقذ الخولاني، ثنا ابن وهب، عن مخرمة بن بكير، عن أبيه قال: سمعت يونس بن يوسف، يحدث عن سعيد بن المسيب، عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي الملائكة فيقول: ما أرادوا هؤلاء؟ ". هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. كذا قال! وتعقبه الذهبي قال: صحيح، رواه مسلم والنسائي.
قلت: أخرجه مسلم (1348) كتاب (الحج) باب (في فضل الحج والعمرة ويوم عرفة) قال: حدثنا هارون بن سعيد الأيلي وأحمد بن عيسى قالا: حدثنا ابن وهب، أخبرني مخرمة بن بكير، عن أبيه قال: سمعت يونس بن يوسف يقول: عن ابن المسيب قال: قالت عائشة: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة فيقول: ما أراد هؤلاء".
79 - 1/ 471، 472 (1733) قال: أخبرنا أحمد بن سهل بن حمدويه الفقيه ببخارى، ثنا صالح بن محمد بن حبيب الحافظ، ثنا سعيد بن سليمان، ثنا

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 115
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست