responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التخريج الصغير والتحبير الكبير المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 3  صفحة : 144
770 - حديث: "لعنَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - قاطِعَ السِّدْرِ" الرازي في "فوائده".
771 - حديث: "لَوْلا أَهْلُ الْمَنَابِرِ، لاحْتَرَقَ أَهْلُ الْقُرَى" الرازي في "فوائده".
772 - حديث: "لأنْتَقِمَنَّ مِنَ الظَّالِمِ، فِي عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، وَلأنْتَقِمَنَّ مِمَّنْ رَأَى مَظْلُومًا، فَقَدَرَ أَنْ يَنْصُرَهُ، فَلَمْ يَفْعَلْ" الطبراني في "الأوسط".
773 - حديث: "لَزَوَالُ الدُّنْيَا جَمِيعًا أَهْوَنُ عِنْدَ الله -وفي رواية: علي الله- مِنْ دَمٍ يُسْفَكُ بِغَيْرِ حَقٍّ"، وفي رواية: "مِنْ قَتْلِ مُومِنٍ" ابن أبي عاصم في كتاب "الديات".
774 - حديث: "لَوْ أَنَّ الدُّنْيَا كُلَّهَا بَيْضَةٌ وَاحِدَةٌ، فَأَكَلَهَا الْعبد الْمُسْلِمُ- أو قال: حَسَاهَا-، ثُمَّ قَالَ: الْحَمْدُ لِلهِ، كَانَ الْحَمْدُ لِلهِ أَفْضَلَ مِنْ ذلك" في الرابع من "فوائد السراج".
775 - حديث: "لَنْ يَلِجَ الدَّرَجَاتِ الْعُلا مَنْ تَكَهَّنْ، أَوْ تُكُهِّنَ لَهُ، أَوْ رَجَعَ مِنْ سَفَرٍ تَطَيُّرًا" في الرابع والعشرين من "فوائد الرازي".
776 - حديث: "لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ إِلا وَقَدْ أَنْذَرَ الدَّجَّالَ أُمَّتَهُ، وَإِنِّي أُنْذِرُكُمُوهُ، إِنَّهُ أَعْوَرُ، ذُو حَدَقَةٍ جَاحِظَةٍ لا تَخْفَى، كَأَنَّهَا نُخَاعَةٌ فِي جَنْبِ جِدَارٍ، وَعَيْنُهُ الْيُسْرَى كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ، وَمَعَهُ مِثْلُ الْجَنَّةِ، وَمِثْلُ النَّارِ، وَجَنَّتُهُ عَيْنٌ ذَاتُ دُخَانٍ، وَنَارُهُ رَوْضَةٌ خَضْرَاءُ، وَبَيْنَ يَدَيْهِ رَجُلانِ يُنْذِرَانِ أَهْلَ الْقُرَى، كُلَّمَا خَرَجَا مِنْ قَرْيَةً، دَخَلَ أَوَائِلُهُمْ، فَيُسَلَّطُ علي رَجُلٍ، لا يُسَلَّطُ علي

اسم الکتاب : التخريج الصغير والتحبير الكبير المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 3  صفحة : 144
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست