responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بذل الإحسان بتقريب سنن النسائي أبي عبد الرحمن المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 86
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
= أمَّا شيخُ الطبرانيّ، فقد وثقه الخطيبُ في "تاريخه" (3/ 68).
والحسين بْنُ سعدٍ، لم أهتد إلى ترجمته.
وعليُّ بنُ الحسين ضعّفه أبو حاتمٍ.
وقال النسائيُّ وغيرُهُ:
"لا بأس به".
ورجَّح الذهبيُّ أنه صدوقٌ.
وعطاء بْنُ السائب كان قد اختلط، والحسينُ بْنُ واقدٍ سمع منه في الاختلاط على ما يظهر من النظر في ترجمته.
.... وحديث رابعٌ عن ابن عباسٍ، مرفوعًا بلفظ:
"لولا أنْ تضعفوا، لأمرتُكم بالسِّواك عند كل صلاةٍ".
أخرجه البزَّارُ (ج [1]/ رقم 494، 495)، والطبرانيُّ في "الكبير" (ج 11/ رقم 11125، 11133)، وأبو نُعيم في "أخبار أصبهان" ([1]/ 295) من طرقٍ عن مسلم الملائي، عن مجاهد، عن ابن عباسٍ ..
قال الهيثميُّ في "المجمع" (2/ 97):
"فيه مسلمُ المُلائيُّ، وهو ضعيفٌ" [1].
* قُلْتُ: وهو الصوابُ، بل لعلَّهُ واهٍ، ولم أر أحدًا أثنى عليه إلا البزَّارُ. فقد قال عقب تخرج الحديث: "والملائي ليس به بأسٌ"! والبزَّارُ نَفَسُهُ رخوٌ في نقد الرواة، علمتُ ذلك بالتتبُع. والله أعلمُ.
وأخرجه ابنُ عديٍّ في "الكامل" ([1]/ 242) من طريق إبراهيم بن =

[1] وقال في موضع آخر من "المجمع" (1/ 296):
"مسلم الملائي، وقد اختلط في آخر عمره".
اسم الکتاب : بذل الإحسان بتقريب سنن النسائي أبي عبد الرحمن المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 86
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست