responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بذل الإحسان بتقريب سنن النسائي أبي عبد الرحمن المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 289
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
= المهملة وتخفيف المثناة من تحت، وبعد الألف موحدة، وهي أُمُّهُ".
وكذا في "الإِصابة" (6/ 353).
وظاهر صنيع أحمد كذلك بدليل أنه جعل حديثه ضمن مسند "يعلى بن مرة".
وكذا قال ابنُ عبد البر في "الاستيعاب" (2/ 615).
ولكن فرَّق بينهما أبو حاتمٍ، وابنُ قانعٍ، والطبرانّى.
وقال ابنُ حبان في "الثقات" (3/ 440):
"يعلى بن مرة .... ومن قال إنه يعلى بن سيابة، فقد وهم" ثمَّ قال في ترجمة يعلى بن سيابة:
"يقال: إن له صحبةً".
...
10 - حديثُ يعلى بن مرة، رضي الله عنه.
أخرجه البيهقيُّ في "دلائل النبوة" (7/ 42) من طريق الصباح بن محارب، عن عمر بن عبد الله بن يعلى بن مرة، عن أبيه، قال: مررنا مع رسول الله على مقابر, فسمعتُ ضغطةً في قبرٍ! فقلتُ يا رسول الله! سمعتُ ضغطةً في قبرٍ. قال: وسمعت يا يعلى؟! قلتُ: نعم. قال: "فإنَّهُ يُعذَّبُ في يسيرٍ من الأمر". قلت: وما هو -جعلني الله فداك-؟ قال: "كان رجلًا فتانًا يمشي بين الناس بالنميمة، وكان لا يتنزه عن البول. قم يا يعلى إلى هذه النخلة، فائتنى منها بجريدةٍ". فجئتُهُ بها فشقها باثنين، فقال: "اغرس إحداهما عند رأسه، والأخرى عند رجليه، فلعلَّهُ أن يُرفَّه -أو يُخفف- عنه ما لم ييبس هاتان".
* قُلْتُ: وسندُهُ ضعيفٌ، وفي متنه نكارة وعمر بن عبد الله =

اسم الکتاب : بذل الإحسان بتقريب سنن النسائي أبي عبد الرحمن المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 289
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست