responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 860
7 - حَدِيث أنس: رُبمَا رَأَيْته يُصَلِّي بِنَا الظّهْر فِي شملة عاقدا بَين طرفيها.
أخرجه الْبَزَّار وَأَبُو يعْلى بِلَفْظ: صَلَّى بِثَوْب وَاحِد وَقد خَالف بَين طَرفَيْهِ. وللبزار: خرج فِي مَرضه الَّذِي مَاتَ فِيهِ مرتديا بِثَوْب قطن فَصَلى بِالنَّاسِ وَإِسْنَاده صَحِيح. وَابْن مَاجَه من حَدِيث عبَادَة بن الصَّامِت: صَلَّى فِي شملة قد عقد عَلَيْهَا. وَفِي كَامِل ابْن عدي: قد عقد عَلَيْهَا هَكَذَا - وَأَشَارَ سُفْيَان إِلَى قَفاهُ - وَفِي جُزْء الغطريف: فعقدها فِي عُنُقه مَا عَلَيْهِ غَيرهَا. وَإِسْنَاده ضَعِيف.

8 - حَدِيث: كَانَ يتختم.
أخرجه الشَّيْخَانِ من حَدِيث ابْن عمر وَأنس.

6 - حَدِيث: كَانَ لَهُ كسَاء أسود فوهبه فَقَالَت لَهُ أم سَلمَة: بِأبي أَنْت وَأمي مَا فعل ذَلِك الكساء الْأسود؟ فَقَالَ «كسوته» فَقَالَت: مَا رَأَيْت شَيْئا قطّ كَانَ أحسن من بياضك عَلَى سوَاده
لم أَقف عَلَيْهِ من حَدِيث أم سَلمَة. وَلمُسلم من حَدِيث عَائِشَة: خرج النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَعَلِيهِ مرط مرجل أسود. وَلأبي دَاوُد وَالنَّسَائِيّ: صنعت للنَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم بردة سَوْدَاء من صوف فلبسها ... الحَدِيث. وَزَاد فِيهِ ابْن سعد فِي الطَّبَقَات: فَذكرت بَيَاض النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وسوادها وَرَوَاهُ الْحَاكِم بِلَفْظ: جُبَّة. وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.

5 - حَدِيث: رُبمَا كَانَ يُصَلِّي بِاللَّيْلِ ويرتدي بِبَعْض الثَّوْب مِمَّا يَلِي هدبه ويلقي الْبَقِيَّة عَلَى نِسَائِهِ.
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث عَائِشَة: أَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم صَلَّى فِي ثوب بعضه عَلَى. وَلمُسلم: كَانَ يُصَلِّي من اللَّيْل وَأَنا إِلَى جنبه وَأَنا حَائِض وَعَلَى مرط بعضه عَلَى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم. وللطبراني فِي الْأَوْسَط من حَدِيث أبي عبد الرَّحْمَن حاضن عَائِشَة: رَأَيْت النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَعَائِشَة يصليان فِي ثوب وَاحِد نصفه عَلَى النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَنصفه عَلَى عَائِشَة. وَسَنَده ضَعِيف.

3 - حَدِيث: رُبمَا أم بِهِ النَّاس عَلَى الْجَنَائِز.
لم أَقف عَلَيْهِ.

2 - حَدِيث: رُبمَا لبس الْإِزَار الْوَاحِد لَيْسَ عَلَيْهِ غَيره فعقد طَرفَيْهِ بَين كَتفيهِ.
أخرجه الشَّيْخَانِ من حَدِيث عمر فِي حَدِيث اعتزاله أَهله: فَإِذا عَلَيْهِ إزَاره وَلَيْسَ عَلَيْهِ غَيره. وللبخاري من رِوَايَة مُحَمَّد بن الْمُنْكَدر صَلَّى بِنَا جَابر فِي إِزَار قد عقده من قبل قَفاهُ وثيابه مَوْضُوعَة عَلَى المشجب وَفِي رِوَايَة لَهُ وَهُوَ يُصَلِّي فِي ثوب ملتحفا بِهِ وَرِدَاؤُهُ مَوْضُوع وَفِيه: رَأَيْت النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يُصَلِّي هَكَذَا.

9 - حَدِيث: كَانَ لَهُ كسَاء ملبد يلْبسهُ وَيَقُول «أَنا عبد ألبس كَمَا يلبس العَبْد»
أخرجه الشَّيْخَانِ من رِوَايَة أبي بردة قَالَ: أخرجت إِلَيْنَا عَائِشَة كسَاء ملبدا وإزارا غليظا فَقَالَت: فِي هذَيْن قبض رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم. وللبخاري من حَدِيث عمر «إِنَّمَا أَنا عبد» ولعَبْد الرَّزَّاق فِي المُصَنّف من رِوَايَة أَيُّوب السّخْتِيَانِيّ مَرْفُوعا معضلا «إِنَّمَا أَنا عبد آكل كَمَا يَأْكُل العَبْد وأجلس كَمَا يجلس العَبْد» وَتقدم من حَدِيث أنس وَابْن عمر وَعَائِشَة مُتَّصِلا.

1 - حَدِيث: كَانَ لَهُ ثَوْبَان لجمعته خَاصَّة سُوَى ثِيَابه فِي غير الْجُمُعَة
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الصَّغِير والأوسط من حَدِيث عَائِشَة بِسَنَد ضَعِيف زَاد: فَإِذا انْصَرف طويناهما إِلَى مثله. وَيَردهُ حَدِيث عَائِشَة عبد ابْن مَاجَه: مَا رَأَيْته يسب أحدا وَلَا يطوى لَهُ ثوب.

4 - حَدِيث: رُبمَا صَلَّى فِي بَيته فِي الْإِزَار الْوَاحِد ملتحفا بِهِ مُخَالفا بَين طَرفَيْهِ وَيكون ذَلِك الْإِزَار الَّذِي جَامع فِيهِ يَوْمئِذٍ
أخرجه أَبُو يعْلى بِإِسْنَاد حسن من حَدِيث مُعَاوِيَة قَالَ: دخلت عَلَى أم حَبِيبَة زوج النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَرَأَيْت النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي ثوب وَاحِد فَقلت: يَا أم حَبِيبَة أيصلي النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الثَّوْب الْوَاحِد؟ قَالَت: نعم، وَهُوَ الَّذِي كَانَ فِيهِ مَا كَانَ - تَعْنِي الْجِمَاع - وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 860
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست