responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 829
2 - حَدِيث «يَا عَبَّاس يَا عَم النَّبِي نَفْس تنجيها خير من إِمَارَة لَا تحصيها»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا هَكَذَا معضلا بِغَيْر إِسْنَاد وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث جَابر مُتَّصِلا وَمن رِوَايَة ابْن الْمُنْكَدر مُرْسلا وَقَالَ هَذَا هُوَ الْمَحْفُوظ مُرْسلا.

3 - حَدِيث «يَا عَبَّاس وَيَا صَفِيَّة وَيَا فَاطِمَة لَا أُغني عَنْكُم من الله شَيْئا لي عَمَلي وَلكم عَمَلكُمْ»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا هَكَذَا معضلا دون إِسْنَاده وَرَوَاهُ البُخَارِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة مُتَّصِلا دون قَوْله «لي عَمَلي وَلكم عَمَلكُمْ» .

4 - حَدِيث «شَرّ الرُّعَاة الحطمة فَهُوَ الْهَالِك وَحده»
رَوَاهُ مُسلم من حَدِيث عَائِذ بن عَمْرو الْمُزنِيّ مُتَّصِلا وَهُوَ عِنْد ابْن أبي الدُّنْيَا عَن الْأَوْزَاعِيّ معضلا كَمَا ذكره المُصَنّف.

1 - حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن عمر: أَن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ اسْتعْمل رجلا من الْأَنْصَار عَلَى الصَّدَقَة فَرَآهُ بعد أَيَّام مُقيما فَقَالَ لَهُ: مَا مَنعك من الخرج إِلَى عَمَلك؟ أما علمت أَن لَك مثل أجر الْمُجَاهِد فِي سَبِيل الله قَالَ: لَا، قَالَ: وَكَيف ذَلِك؟ قَالَ: إِنَّه بَلغنِي أَن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ «مَا من وَال يَلِي شَيْئا من أُمُور النَّاس إِلَّا أُتِي بِهِ يَوْم الْقِيَامَة مغلولة يَده إِلَى عُنُقه لَا يفكها إِلَّا عدله فَيُوقف عَلَى جسر من النَّار ينتفض بِهِ ذَلِك الجسر انتفاضة تزيل كل عُضْو مِنْهُ عَن مَوْضِعه ثمَّ يُعَاد فيحاسب فَإِن كَانَ محسنا نجا بإحسانه وَإِن كَانَ مسيئا انخرق بِهِ ذَلِك الجسر فَيهْوِي بِهِ فِي النَّار سبعين خَرِيفًا»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِيهِ من هَذَا الْوَجْه وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ من رِوَايَة سُوَيْد بن عبد الْعَزِيز عَن يسَار بن أبي الحكم عَن أبي وَائِل: أَن عمر اسْتعْمل بشر بن عَاصِم فَذكر أخصر مِنْهُ، وَأَن بشرا سَمعه من النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يذكر فِيهِ: سلمَان.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 829
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست