responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 726
8 - حَدِيث "كَانَ إِذا دخل قَالَ: توبا توبا لربنا أوبا أوبا لَا يُغَادر علينا حوبا"
أخرجه ابْن السّني فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.

1 - حَدِيث «إطراق أَهله عِنْد الْقدوم وَلَو بِحجر»
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث عَائِشَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.

6 - حَدِيث «النَّهْي عَن طروق الْأَهْل لَيْلًا»
تقدم.

5 - حَدِيث "كَانَ النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا قفل من غَزْو أَو حج أَو عمْرَة أَو غَيره يكبر عَلَى كل شرف من الأَرْض ثَلَاث تَكْبِيرَات وَيَقُول: لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ، لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ عَلَى كل شَيْء قدير آيبون تائبون عَابِدُونَ ساجدون لربنا حامدون صدق الله وعده وَنصر عَبده وَهزمَ الْأَحْزَاب وَحده"
الحَدِيث تقدم فِي الْحَج.

7 - حَدِيث «كَانَ إِذا قدم من سفر دخل الْمَسْجِد أَولا وَصَلى رَكْعَتَيْنِ»
تقدم.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 726
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست