responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 680
6 - حَدِيث «إِن الْجنَّة يُوجد رِيحهَا من مسيرَة خَمْسمِائَة عَام وَلَا يجد رِيحهَا عَاق وَلَا قَاطع رحم»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الصَّغِير من حَدِيث أبي هُرَيْرَة دون ذكر الْقَاطِع، وَهِي فِي الْأَوْسَط من حَدِيث جَابر، إِلَّا أَنه قَالَ «من مسيرَة ألف عَام» وإسنادهما ضَعِيف.

7 - حَدِيث «بر أمك وأباك وأختك وأخاك ثمَّ أدناك أدناك»
أخرجه النَّسَائِيّ من حَدِيث طَارق الْمحَاربي، وَأخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي رمئة [الْمَشْهُور «رمثة» ؟؟] ، وَلأبي دَاوُد نَحوه من حَدِيث كُلَيْب بن مَنْفَعَة عَن جده، وَله وللترمذي وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث بهز ابْن حَكِيم عَن أَبِيه عَن جده: من أثر؟ قَالَ: «أمك، ثمَّ أمك، ثمَّ أمك، ثمَّ أَبَاك ثمَّ الْأَقْرَب فَالْأَقْرَب» وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة: قَالَ رجل: من أَحَق النَّاس بِحسن الصُّحْبَة؟ قَالَ «أمك ثمَّ أمك ثمَّ أمك ثمَّ أَبوك» لفظ مُسلم.

8 - حَدِيث «مَا عَلَى أحد إِذا أَرَادَ أَن يتَصَدَّق بِصَدقَة أَن يَجْعَلهَا لوَالِديهِ إِذا كَانَا مُسلمين فَيكون لوَالِديهِ أجرهَا وَيكون لَهُ مثل أجورهما من غير أَن ينقص من أجورهما شَيْء»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده بِسَنَد ضَعِيف. دون قَوْله «إِذا كَانَا مُسلمين» .

1 - حَدِيث «مَالك بن ربيعَة» بَيْنَمَا نَحن عِنْد رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذْ جَاءَهُ رجل من بني سَلمَة فَقَالَ: يَا رَسُول الله، هَل بَقِي عَلَى من بر أَبَوي شَيْء أبرهما بِهِ بعد وفاتهما؟ قَالَ نعم، الصَّلَاة عَلَيْهِمَا، وَالِاسْتِغْفَار لَهما، وإنفاذ عهدهما، وإكرام صديقهما، وصلَة الرَّحِم الَّتِي لَا توصل إِلَّا بهما"
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.

2 - حَدِيث «إِن من أبر الْبر أَن يصل الرجل أهل ود أَبِيه»
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن عمر.

3 - حَدِيث «بر الوالدة عَلَى الْوَلَد ضعفان»
غَرِيب بِهَذَا اللَّفْظ وَقد تقدم قبل هَذَا بِثَلَاثَة أَحَادِيث من حَدِيث بهز بن حَكِيم وَحَدِيث أبي هُرَيْرَة وَهُوَ مَعْنَى هَذَا الحَدِيث.

4 - حَدِيث "دَعْوَة الوالدة أسْرع إِجَابَة. قيل: يَا رَسُول الله، وَلم ذَاك؟ قَالَ: هِيَ أرْحم من الْأَب ودعوة الرَّحِم لَا تسْقط"
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.

5 - حَدِيث «من أصبح مرضيا لِأَبَوَيْهِ أصبح لَهُ بَابَانِ مفتوحان إِلَى الْجنَّة، وَمن أَمْسَى فَمثل ذَلِك، وَإِن كَانَ وَاحِدًا فواحدا، وَإِن ظلما وَإِن ظلما وَإِن ظلما. وَمن أصبح مسخطا لِأَبَوَيْهِ أصبح لَهُ بَابَانِ مفتوحان إِلَى النَّار، وَمن أَمْسَى مثل ذَلِك، وَإِن كَانَ وَاحِدًا فواحدا، وَإِن ظلما وَإِن ظلما وَإِن ظلما»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَلَا يَصح.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 680
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست