responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 666
4 - حَدِيث «من سره أَن يتَمَثَّل لَهُ الرِّجَال قيَاما فَليَتَبَوَّأ مَقْعَده من النَّار»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث مُعَاوِيَة وَقَالَ حسن.

9 - حَدِيث «كَانَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم جَالِسا فِي الْمَسْجِد إِذْ أقبل ثَلَاثَة نفر فَأقبل اثْنَان إِلَى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأَما أَحدهمَا فَوجدَ فُرْجَة فَجَلَسَ فِيهَا وَأما الثَّانِي فَجَلَسَ خَلفهم وَأما الثَّالِث فَأَدْبَرَ ذَاهِبًا، فَلَمَّا فرغ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ» أَلا أخْبركُم عَن النَّفر الثَّلَاثَة: أما أحدهم فأوى إِلَى الله، فآواه الله؛ وَأما الثَّانِي فاستحيا، فاستحيا الله مِنْهُ؛ وَأما الثَّالِث فَأَعْرض، فَأَعْرض الله عَنهُ"
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي وَاقد اللَّيْثِيّ.

8 - حَدِيث: قَالَ رجل لرَسُول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم عَلَيْك السَّلَام فَقَالَ «إِن عَلَيْك السَّلَام تَحِيَّة الْمَوْتَى» قَالَهَا ثَالِثا، ثمَّ قَالَ «إِذا لقى أحدكُم أَخَاهُ فَلْيقل السَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الله»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة من حَدِيث ابْن جري الهُجَيْمِي وَهُوَ صَاحب الْقِصَّة قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح.

7 - حَدِيث «أَن رجلا سلم عَلَى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ يَبُول فَلم يجب»
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن عمر بِلَفْظ «فَلم يرد عَلَيْهِ» .

5 - حَدِيث «لَا يُقيم الرجلُ الرجلَ من مَجْلِسه ثمَّ يجلس فِيهِ، وَلَكِن توسعوا وتفسحوا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر.

3 - حَدِيث «إِذا رَأَيْتُمُونِي فَلَا تقوموا كَمَا يصنع الْأَعَاجِم»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي أُمَامَة وَقَالَ «كَمَا يقوم الْأَعَاجِم» وَفِيه أَبُو العديس مَجْهُول.

2 - حَدِيث أنس «مَا كَانَ شخص أحب إِلَيْهِم من رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَكَانُوا إِذا رَأَوْهُ لم يقومُوا لما يعلمُونَ من كراهيته لذَلِك»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن صَحِيح.

1 - حَدِيث «أَخذ ابْن عَبَّاس بركاب زيد بن ثَابت»
تقدم فِي الْعلم.

6 - حَدِيث «إِذا أَخذ الْقَوْم مجَالِسهمْ فَإِن دَعَا أحد أَخَاهُ فأوسع لَهُ فليأته فَإِنَّمَا هِيَ كَرَامَة أكْرمه بهَا أَخُوهُ فَإِن لم يُوسع لَهُ فَلْينْظر إِلَى أوسع مَكَان يجده فيجلس فِيهِ»
أخرجه الْبَغَوِيّ فِي مُعْجم الصَّحَابَة من حَدِيث ابْن شيبَة وَرِجَاله ثِقَات وَابْن شبيبة هَذَا ذكره أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ فِي ذيله فِي الصَّحَابَة وَقد رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير من رِوَايَة مُصعب بن شبيبة عَن أَبِيه عَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم أخصر مِنْهُ، وَشَيْبَة بن جُبَير وَالِد مَنْصُور لَيست لَهُ صُحْبَة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 666
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست