responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 593
الباب السادس فيما يحل من مخالطة السلاطين

1 - حَدِيث «فَمن نابذهم نجا وَمن اعتزلهم سلم أَو كَاد يسلم وَمن وَقع مَعَهم فِي دنياهم فَهُوَ مِنْهُم»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف وَقَالَ «وَمن خالطهم هلك» .

2 - حَدِيث «سَيكون بعدِي أُمَرَاء يكذبُون ويظلمون فَمن صدقهم بكذبهم وَأَعَانَهُمْ عَلَى ظلمهم فَلَيْسَ مني وَلست مِنْهُ وَلم يرد عَلَى الْحَوْض»
أخرجه النَّسَائِيّ وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَالْحَاكِم من حَدِيث كَعْب بن عجْرَة.

3 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «أبْغض الْقُرَّاء إِلَى الله عز وَجل اللَّذين يأْتونَ الْأُمَرَاء»
تقدم فِي الْعلمَاء.

4 - حَدِيث أنس «الْعلمَاء أُمَنَاء الرُّسُل عَلَى عباد الله مَا لم يخالطوا السُّلْطَان فَإِذا فعلوا ذَلِك فقد خانوا الرُّسُل فاحذروهم واعتزلوهم»
أخرجه الْعقيلِيّ فِي الضُّعَفَاء فِي تَرْجَمَة حَفْص الأبري وَقَالَ حَدِيثه غير مَحْفُوظ تقدم فِي الْعلم.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 593
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست