responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 568
5 - حَدِيث دَعَاهُ الرجل الْفَارِسِي فَقَالَ «أَنا وَعَائِشَة» ؟ فَقَالَ: لَا، فَقَالَ: «فَلَا» . ثمَّ أَجَابَهُ بعد فَذهب هُوَ وَعَائِشَة يتساوقان فَقرب إِلَيْهِمَا إهالة.
رَوَاهُ مُسلم عَن أنس.

الْبَاب الثَّالِث: فِي البحث والسؤال

1 - حَدِيث «سُؤَاله فِي أول قدومه إِلَى الْمَدِينَة عَمَّا يحمل إِلَيْهِ أصدقة أم هَدِيَّة»
رَوَاهُ أَحْمد وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد من حَدِيث سلمَان «أَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم لما قدم الْمَدِينَة أَتَاهُ سلمَان بِطَعَام، فَسَأَلَهُ عَنهُ أصدقة أم هَدِيَّة ... الحَدِيث» ،
تقدم فِي الْبَاب قبله من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

2 - حَدِيث «كَانَ يُدعَى إِلَى الضيافات فيجيب وَلَا يسْأَل أصدقة أم لَا»
هَذَا مَعْرُوف مَشْهُور، من ذَلِك الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث أبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ فِي صَنِيع أبي شُعَيْب طَعَاما لرَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم، وَدعَاهُ خَامِس خَمْسَة.

3 - حَدِيث «دَعَتْهُ أم سليم»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس.

4 - حَدِيث أنس «أَن خياطا دَعَا رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقدم إِلَيْهِ طَعَاما فِيهِ قرع»
مُتَّفق عَلَيْهِ.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 568
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست