تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار - العراقي، زين الدين

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين الجزء : 1 صفحة : 537

8 - حَدِيث «من لَقِي الله ورعا أعطَاهُ ثَوَاب الْإِسْلَام كُله»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.

12 - حَدِيث "إِن أَبَا بكر شرب لَبَنًا من كسب عَبده ثمَّ سَأَلَهُ فَقَالَ: تكهنت لقوم فأعطوني فَأدْخل إصبعه فِي فِيهِ وَجعل يقيء وَفِي بعض الْأَخْبَار أَنه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم لما أخبر بذلك قَالَ: أَو مَا علمْتُم أَن الصّديق لَا يدْخل جَوْفه إِلَّا طيبا «
رَوَاهُ البُخَارِيّ من حَدِيث عَائِشَة» كَانَ لأبي بكر غُلَام يخرج لَهُ الْخراج، وَكَانَ أَبُو بكر يَأْكُل من خراجه، فجَاء يَوْمًا بِشَيْء فَأكل مِنْهُ أَبُو بكر، فَقَالَ لَهُ الْغُلَام: أَتَدْرِي مَا هَذَا؟ فَقَالَ: وَمَا هُوَ؟ قَالَ: كنت تكهنت لإِنْسَان فِي الْجَاهِلِيَّة". فَذكره، دون الْمَرْفُوع مِنْهُ، فَلم أَجِدهُ.

11 - حَدِيث «من اكْتسب مَالا من حرَام فَإِن تصدق بِهِ لم يقبل مِنْهُ، وَإِن تَركه وَرَائه كَانَ زَاده إِلَى النَّار»
رَوَاهُ أَحْمد من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِسَنَد ضَعِيف، وَلابْن حبَان من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «من جمع مَالا من حرَام ثمَّ تصدق بِهِ لم يكن لَهُ فِيهِ أجر وَكَانَ إصره عَلَيْهِ» .

9 - حَدِيث «دِرْهَم من رَبًّا أَشد عِنْد الله من ثَلَاثِينَ زنية فِي الْإِسْلَام»
رَوَاهُ أَحْمد وَالدَّارقطني من حَدِيث عبد الله بن حَنْظَلَة وَقَالَ «سِتَّة وَثَلَاثِينَ» وَرِجَاله ثِقَات، وَقيل: عَن حَنْظَلَة الزَّاهِد عَن كَعْب مَرْفُوعا، وللطبراني فِي الصَّغِير من حَدِيث ابْن عَبَّاس «ثَلَاثَة وَثَلَاثِينَ» وَسَنَده ضَعِيف.

7 - حَدِيث «خير دينكُمْ الْوَرع»
تقدم فِي الْعلم.

6 - حَدِيث «من أصَاب مَالا من مأثم فوصل بِهِ رحما أَو تصدق بِهِ أَو أنفقهُ فِي سَبِيل الله جمع الله ذَلِك جَمِيعًا ثمَّ قذفه فِي النَّار»
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد فِي الْمَرَاسِيل من رِوَايَة الْقَاسِم بن مخيمرة مُرْسلا.

10 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «الْمعدة حَوْض الْبدن، وَالْعُرُوق إِلَيْهَا وَارِدَة، فَإِذا صحت الْمعدة صدرت الْعُرُوق بِالصِّحَّةِ، وَإِذا سقمت صدرت بِالسقمِ»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط، والعقيلي فِي الضُّعَفَاء وَقَالَ: بَاطِل لَا أصل لَهُ.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين الجزء : 1 صفحة : 537

صيغة PDF

شهادة

الفهرست