responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 504
4 - حَدِيث «الْأَسْوَاق مَوَائِد الله فَمن أَتَاهَا أصَاب مِنْهَا»
رَوَيْنَاهُ فِي الطيوريات من قَول الْحسن الْبَصْرِيّ، وَلم أَجِدهُ مَرْفُوعا.

5 - حَدِيث «لِأَن يَأْخُذ أحدكُم حبله فيحتطب عَلَى ظَهره خير لَهُ من أَن يَأْتِي رجلا أعطَاهُ الله من فَضله فيسأله أعطَاهُ أَو مَنعه»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

2 - حَدِيث «عَلَيْكُم بِالتِّجَارَة فَإِن فِيهَا تِسْعَة أعشار الرزقة»
رَوَاهُ إِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ فِي غَرِيب الحَدِيث من حَدِيث نعيم بن عبد الرَّحْمَن «تِسْعَة أعشار الرزق فِي التِّجَارَة» وَرِجَاله ثِقَات، ونعيم هَذَا قَالَ فِيهِ ابْن مَنْدَه: ذكر فِي الصَّحَابَة وَلَا يَصح. وَقَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ وَابْن حبَان: إِنَّه تَابِعِيّ فَالْحَدِيث مُرْسل.

1 - حَدِيث «أحل مَا أكل العَبْد كسب الصَّانِع إِذا نصح»
رَوَاهُ أَحْمد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «خير الْكسْب كسب الْعَامِل إِذا نصح» وَإِسْنَاده حسن.

3 - حَدِيث "إِنِّي لَا أعلم شَيْئا يبعدكم من الْجنَّة ويقربكم من النَّار إِلَّا نَهَيْتُكُمْ عَنهُ وَإِن الرّوح الْأمين نفث فِي روعي: أَن نفسا لن تَمُوت حَتَّى تستوفي رزقها وَإِن أَبْطَأَ عَنْهَا، فَاتَّقُوا الله وأجملوا فِي الطّلب"
رَوَاهُ بن أبي الدُّنْيَا فِي القناعة، وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَذكره شَاهدا لحَدِيث أبي حميد وَجَابِر وصححهما عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ، وهما مختصران، وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان وَقَالَ: إِنَّه مُنْقَطع.

6 - حَدِيث «من فتح عَلَى نَفسه بَابا من السُّؤَال فتح الله عَلَيْهِ سبعين بَابا من الْفقر»
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي كَبْشَة الْأَنمَارِي «وَلَا فتح عبد بَاب مَسْأَلَة إِلَّا فتح الله عَلَيْهِ بَاب فقر» أَو كلمة نَحْوهَا، وَقَالَ: حسن صَحِيح.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 504
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست