اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين الجزء : 1 صفحة : 441
7 - حَدِيث «إِن فِي الْجنَّة غرفا يرَى بَاطِنهَا من ظَاهرهَا وظاهرها من بَاطِنهَا هِيَ لمن ألان الْكَلَام وَأطْعم الطَّعَام وَصَلى بِاللَّيْلِ وَالنَّاس نيام»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث عَلّي وَقَالَ لَا نعرفه إِلَّا من حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن إِسْحَاق وَقد تكلم فِيهِ من قبل حفظه.
2 - حَدِيث «دخل رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم دَار بَرِيرَة وَأكْثر طعامها وَهِي غَائِبَة وَكَانَ من الصَّدَقَة فَقَالَ بلغت الصَّدَقَة مَكَانهَا.
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة» أهدي لبريرة لحم فَقَالَ النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم: هُوَ لَهَا صَدَقَة وَلنَا هَدِيَّة «وَأما قَوْله» بلغت محلهَا" فقاله فِي الشَّاة الَّتِي أعطيتهَا نسيبة من الصَّدَقَة وَهُوَ مُتَّفق عَلَيْهِ أَيْضا من حَدِيث أم عَطِيَّة.
1 - حَدِيث «قصد رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَبُو بكر وَعمر رَضِي الله عَنْهُمَا منزل أبي الْهَيْثَم بن التيهَان وَأبي أَيُّوب الْأنْصَارِيّ لأجل طَعَام يَأْكُلُونَهُ»
أما قصَّة أبي الْهَيْثَم فرواها التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ حسن غَرِيب صَحِيح والقصة عِنْد مُسلم لَكِن لَيْسَ فِيهَا ذكر لأبي الْهَيْثَم وَإِنَّمَا قَالَ «رجل من الْأَنْصَار» وَأما حَدِيث قصدهم منزل أبي أَيُّوب فرواها الطَّبَرَانِيّ فِي المعجم الصَّغِير من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف.
8 - حَدِيث «خَيركُمْ من أطْعم الطَّعَام»
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم من حَدِيث صُهَيْب وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.
9 - حَدِيث «من أطْعم أَخَاهُ حَتَّى يشبعه وسقاه حَتَّى يرويهِ بعده الله من النَّار سبع خنادق مَا بَين كل خندقين مسيرَة خَمْسمِائَة عَام»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عبد الله بن عمر وَقَالَ ابْن حبَان لَيْسَ من حَدِيث رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقَالَ الذَّهَبِيّ غَرِيب مُنكر.
10 - حَدِيث «من مَشَى إِلَى طَعَام لم يدع إِلَيْهِ مَشَى فَاسِقًا وَأكل حَرَامًا»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث عَائِشَة نَحوه وَضَعفه وَلأبي دَاوُد من حَدِيث ابْن عمر «من دخل عَلَى غير دَعْوَة دخل سَارِقا وَخرج مغيرا» إِسْنَاده ضَعِيف.
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين الجزء : 1 صفحة : 441