responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 413
3 - حَدِيث «صَلَاة اللَّيْل مثنى مثنى فَإِذا خفت الصُّبْح فأوتر بِرَكْعَة»
مُتَّفق عَلَيْهِ وَقد تقدم.

6 - حَدِيث "زار سلمَان أَبَا الدَّرْدَاء فَلَمَّا كَانَ اللَّيْل ذهب أَبُو الدَّرْدَاء ليقوم فَقَالَ لَهُ سلمَان نم فَنَامَ ثمَّ ذهب ليقوم فَقَالَ لَهُ نم فَنَامَ فَلَمَّا كَانَ عِنْد الصُّبْح قَالَ لَهُ سلمَان: قُم الْآن، فقاما فَصَليَا فَقَالَ: إِن لنَفسك عَلَيْك حَقًا وَإِن لضيفك عَلَيْك حَقًا وَإِن لأهْلك عَلَيْك حَقًا فأعط كل ذِي حق حَقه، وَذَلِكَ أَن امْرَأَة أبي الدَّرْدَاء أخْبرت سلمَان أَنه لَا ينَام اللَّيْل قَالَ: فَأتيَا النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فذكرا ذَلِك لَهُ فَقَالَ: صدق سلمَان"
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث أبي جُحَيْفَة.

5 - حَدِيث «الْقيام من اللَّيْل ثَلَاث عشرَة رَكْعَة فَإِنَّهُ أَكثر مَا صَحَّ عَنهُ»
تقدم.

2 - حَدِيث "سُئِلت عَائِشَة: أَكَانَ يجْهر رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي قيام اللَّيْل أم يسر؟ فَقَالَت: رُبمَا جهر وَرُبمَا أسر"
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه بِإِسْنَاد صَحِيح.

1 - حَدِيث «أَنه صَلَّى بِاللَّيْلِ أَولا رَكْعَتَيْنِ خفيفتين ثمَّ رَكْعَتَيْنِ طويلتين ثمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ دون اللَّتَيْنِ قبلهمَا ثمَّ لم يزل يقصر بالتدريج إِلَى ثَلَاث عشرَة رَكْعَة»
أخرجه مُسلم من حَدِيث زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ.

7 - حَدِيث عَائِشَة "كَانَ إِذا قَالَ من اللَّيْل افْتتح صلَاته قَالَ: اللَّهُمَّ رب جِبْرِيل وَمِيكَائِيل وإسرافيل فاطر السَّمَاوَات وَالْأَرْض عَالم الْغَيْب وَالشَّهَادَة أَنْت تحكم بَين عِبَادك فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ اهدني لما اخْتلف فِيهِ من الْحق بإذنك إِنَّك تهدي من تشَاء إِلَى صِرَاط مُسْتَقِيم"
رَوَاهُ مُسلم.

6 - حَدِيث «أَسأَلك مَسْأَلَة البائس الْمِسْكِين وأدعوك دُعَاء الْمُضْطَر الذَّلِيل فَلَا تجعلني بدعائك رب شقيا وَكن بِي رؤوفا رحِيما يَا خير المسؤولين وَأكْرم المعطين»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الصَّغِير من حَدِيث ابْن عَبَّاس «أَنه كَانَ من دُعَاء النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم عَشِيَّة عَرَفَة» تقدم فِي الْحَج.

4 - حَدِيث «صَلَاة الْمغرب أوترت صَلَاة النَّهَار فأوتروا صَلَاة اللَّيْل»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد صَحِيح.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 413
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست