responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 378
كتاب الأذكار والأدعية: الباب الرابع في أدعية مأثورة عَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم

2 - حَدِيث «اللَّهُمَّ لَا تؤمني مكرك وَلَا تولني غَيْرك وَلَا ترفع عني سترك وَلَا تنسني ذكرك وَلَا تجعلني من الغافلين»
رَوَاهُ أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث ابْن عَبَّاس دون قَوْله «وَلَا تولني غَيْرك» وَإِسْنَاده ضَعِيف.

1 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك الْعَافِيَة فِي ديني ودنياي وَأَهلي وَمَالِي اللَّهُمَّ اسْتُرْ عورتي وآمن روعتي وَأَقل عثرتي واحفظني من بَين يَدي وَمن خَلْفي وَعَن يَمِيني وَعَن شمَالي وَمن فَوقِي وَأَعُوذ بعظمتك أَن أغتال من تحتي»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن عمر «قَالَ لم يكن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يدع هَؤُلَاءِ الْكَلِمَات حِين يُمْسِي وَحين يصبح» .

4 - حَدِيث «اللَّهُمَّ فاطر السَّمَاوَات وَالْأَرْض عَالم الْغَيْب وَالشَّهَادَة رب كل شَيْء ومليكه أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا أَنْت أعوذ بك من شَرّ نَفسِي وَشر الشَّيْطَان وشركه»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «أَن أَبَا بكر الصّديق قَالَ يَا رَسُول الله مرني بِكَلِمَات أقولهن إِذا أَصبَحت وَإِذا أمسيت قَالَ قل اللَّهُمَّ» فَذكره.

3 - حَدِيث «رضيت بِاللَّه رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دينا وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم نَبيا - ثَلَاثًا -»
تقدم فِي الْبَاب الأول من الْأَذْكَار.

1 - حَدِيث «افْتِتَاح الدُّعَاء بسبحان رَبِّي الْعلي الْأَعْلَى الْوَهَّاب»
تقدم فِي الْبَاب الثَّانِي فِي الدُّعَاء.

2 - حَدِيث «القَوْل عقب الصَّلَوَات لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ، لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ عَلَى كل شَيْء قدير»
مُتَّفق عَلَيْهِ الْمُغيرَة بن شُعْبَة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 378
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست