responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 369
4 - حَدِيث «إِنَّه ليغان عَلَى قلبِي حَتَّى إِنِّي لأستغفر الله فِي كل يَوْم مائَة مرّة»
أخرجه مُسلم من حَدِيث الْأَغَر.

3 - حَدِيث «إِنِّي لأستغفر الله وَأَتُوب إِلَيْهِ فِي الْيَوْم سبعين مرّة»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة إِلَّا أَنه قَالَ «أَكثر من سبعين» وَهُوَ فِي الدُّعَاء للطبراني كَمَا ذكره المُصَنّف.

2 - حَدِيث «من أَكثر من الاسْتِغْفَار جعل الله لَهُ من كل هم فرجا وَمن كل غم مخرجا ورزقه من حَيْثُ لَا يحْتَسب»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَضَعفه ابْن حبَان.

1 - حَدِيث «كَانَ النَّبِي صَلَّى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسلم يكثر أَن يَقُول سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِك اللَّهُمَّ اغْفِر لي إِنَّك أَنْت التواب الرَّحِيم»
أخرجه الْحَاكِم من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَقَالَ صَحِيح إِن كَانَ أَبُو عُبَيْدَة سمع من أَبِيه والْحَدِيث مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة «أَنه كَانَ يكثر أَن يَقُول ذَلِك فِي رُكُوعه وَسُجُوده» دون قَوْله «إِنَّك أَنْت التواب الرَّحِيم» .

5 - حَدِيث «من قَالَ حِين يأوي إِلَى فرَاشه أسْتَغْفر الله الْعَظِيم الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الْحَيّ القيوم وَأَتُوب إِلَيْهِ ثَلَاث مَرَّات غفر الله لَهُ ذنُوبه وَإِن كَانَت مثل زبد الْبَحْر - أَو عدد رمل عالج أَو عدد ورق الشّجر أَو عدد أَيَّام الدُّنْيَا -»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي سعيد وَقَالَ غَرِيب لَا نعرفه إِلَّا من حَدِيث عبد الله بن الْوَلِيد الْوَصَّافِي. قلت الْوَصَّافِي وَإِن كَانَ ضَعِيفا فقد تَابعه عَلَيْهِ عِصَام بن قدامَة وَهُوَ ثِقَة وَرَوَاهُ البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ دون قَوْله «حِين يأوي إِلَى فرَاشه» وَقَوله «ثَلَاث مَرَّات» .

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 369
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست