responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 361
8 - حَدِيث «الصَّائِم لَا ترد دَعوته»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِزِيَادَة فِيهِ.

7 - حَدِيث «الدُّعَاء بَين الْأَذَان وَالْإِقَامَة لَا يرد»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه من حَدِيث أنس وَضَعفه ابْن عدي وَابْن الْقطَّان وَرَوَاهُ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة بِإِسْنَاد آخر جيد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ.

1 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «أقرب مَا يكون العَبْد ربه وَهُوَ ساجد فَأَكْثرُوا من الدُّعَاء»
رَوَاهُ مُسلم.

5 - حَدِيث «سلوا الله من فَضله فَإِن الله يحب أَن يسْأَل وَأفضل الْعِبَادَة انْتِظَار الْفرج»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَقَالَ حَمَّاد بن وَاقد لَيْسَ بِالْحَافِظِ قلت وَضَعفه ابْن معِين وَغَيره.

4 - حَدِيث "إِن العَبْد لَا يخطئه من الدُّعَاء إِحْدَى ثَلَاث: إِمَّا ذَنْب يغْفر لَهُ وَإِمَّا خير يعجل لَهُ وَإِمَّا خير يدّخر لَهُ «
أخرجه الديلمي فِي الفردوس من حَدِيث أنس وَفِيه روح. أخرجه ابْن مُسَافر عَن أبان بن عَيَّاش وَكِلَاهُمَا ضَعِيف وَلأَحْمَد وَالْبُخَارِيّ فِي الْأَدَب وَالْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث أبي سعيد» إِمَّا أَن تعجل لَهُ دَعوته وَإِمَّا أَن يدّخر لَهُ فِي الْآخِرَة وَإِمَّا أَن يدْفع عَنهُ من السوء مثلهَا".

2 - حَدِيث ابْن عَبَّاس «أنني نهيت أَن أَقرَأ الْقُرْآن رَاكِعا أَو سَاجِدا فَأَما الرُّكُوع فَعَظمُوا فِيهِ الرب تَعَالَى وَأما السُّجُود فاجتهدوا فِيهِ بِالدُّعَاءِ فَإِنَّهُ قمن أَن يُسْتَجَاب لكم»
أخرجه مُسلم أَيْضا.

6 - حَدِيث «ينزل الله كل لَيْلَة إِلَى سَمَاء الدُّنْيَا حِين يَبْقَى ثلث اللَّيْل الْأَخير فَيَقُول عز وَجل من يدعوني فأستجيب لَهُ، من يسألني فَأعْطِيه، من يستغفرني فَأغْفِر لَهُ؟»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 361
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست