responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 350
6 - حَدِيث «قَالَ الله عز وَجل إِذا ذَكرنِي عَبدِي فِي نَفسه ذكرته فِي نَفسِي وَإِذا ذَكرنِي فِي مَلأ ذكرته فِي مَلأ خير من ملئه وَإِذا تقرب مني شبْرًا تقربت مِنْهُ ذِرَاعا وَإِذا تقرب مني ذِرَاعا تقربت مِنْهُ باعا وَإِذا مَشَى إِلَيّ هرولت إِلَيْهِ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

7 - حَدِيث «سَبْعَة يظلهم الله فِي ظله يَوْم لَا ظلّ إِلَّا ظله - من جُمْلَتهمْ - رجل ذكر الله خَالِيا فَفَاضَتْ عَيناهُ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة أَيْضا.

8 - حَدِيث «أَلا أنبئكم بِخَير أَعمالكُم وأزكاها عِنْد مليككم وأرفعها فِي درجاتكم وَخير لكم من إِعْطَاء الْوَرق وَالذَّهَب وَخير لكم من أَن تلقوا عَدوكُمْ فتضربون أَعْنَاقهم ويضربون أَعْنَاقكُم قَالُوا وَمَا ذَاك يَا رَسُول الله؟ قَالَ ذكر الله عز وَجل دَائِما»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَابْن ماجة وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء.

9 - حَدِيث «قَالَ الله تَعَالَى من شغله ذكري عَن مَسْأَلَتي أَعْطيته أفضل مَا أعطي السَّائِلين»
أخرجه البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ وَالْبَزَّار فِي الْمسند وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث عمر بن الْخطاب وَفِيه صَفْوَان بن أبي الصَّفَا ذكره ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء وَفِي الثِّقَات أَيْضا.

1 - حَدِيث «مَا جلس قوم مَجْلِسا يذكرُونَ الله تَعَالَى إِلَّا حفت بهم الْمَلَائِكَة وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَة وَذكرهمْ الله فِيمَن عِنْده»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

2 - حَدِيث «مَا من قوم اجْتَمعُوا يذكرُونَ الله تَعَالَى لَا يُرِيدُونَ بذلك إِلَّا وَجهه إِلَّا ناداهم مُنَاد من السَّمَاء قومُوا مغفورا لكم قد بدلت سَيِّئَاتكُمْ حَسَنَات»
أخرجه أَحْمد وَأَبُو يعْلى وَالطَّبَرَانِيّ بِسَنَد ضَعِيف من حَدِيث أنس.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 350
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست