responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 330
7 - حَدِيث «أَنه سمع جمَاعَة من الصَّحَابَة يجهرون فِي صَلَاة اللَّيْل فصوب ذَلِك»
فَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث عَائِشَة «أَن رجلا قَامَ من اللَّيْل فَقَرَأَ فَرفع صَوته بِالْقُرْآنِ فَقَالَ رَسُول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم رحم الله فلَانا ... الحَدِيث» وَمن حَدِيث أبي مُوسَى قَالَ «قَالَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم لَو رَأَيْتنِي وَأَنا أسمع قراءتك البارحة ... الحَدِيث» وَمن حَدِيث أَيْضا «إِنَّمَا أعرف أصوات رفْقَة الْأَشْعَرِيين بِالْقُرْآنِ حِين يدْخلُونَ بِاللَّيْلِ وَأعرف مَنَازِلهمْ من أَصْوَاتهم بِالْقُرْآنِ ... الحَدِيث» .

3 - حَدِيث «زَينُوا الْقُرْآن بِأَصْوَاتِكُمْ»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث الْبَراء بن عَازِب.

1 - حَدِيث «إِذا قَامَ أحدكُم من اللَّيْل يُصَلِّي فليجهر بقرَاءَته فَإِن الْمَلَائِكَة وعمار الدَّار يَسْتَمِعُون إِلَى قِرَاءَته وَيصلونَ بِصَلَاتِهِ»
رَوَاهُ بِنَحْوِهِ بِزِيَادَة فِيهِ أَبُو بكر الْبَزَّار وَنصر الْمَقْدِسِي فِي المواعظ وَأَبُو شُجَاع من حَدِيث معَاذ بن جبل وَهُوَ حَدِيث مُنكر مُنْقَطع.

2 - حَدِيث "مر صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم بِثَلَاثَة من أَصْحَابه رَضِي الله عَنْهُم مختلفي الْأَحْوَال فَمر عَلَى أبي بكر رَضِي الله عَنهُ وَهُوَ يُخَافت فَسَأَلَهُ عَن ذَلِك فَقَالَ: إِن الَّذِي أناجيه هُوَ يسمعني. وَمر عَلَى عمر رَضِي الله عَنهُ وَهُوَ يجْهر فَسَأَلَهُ عَن ذَلِك فَقَالَ: أُوقِظ الْوَسْنَان وأزجر الشَّيْطَان. وَمر عَلَى بِلَال وَهُوَ يقْرَأ آيا من هَذِه السُّورَة وآيا من هَذِه السُّورَة فَسَأَلَهُ عَن ذَلِك فَقَالَ أخلط الطّيب بالطيب. فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم: كلكُمْ قد أحسن وَأصَاب"
تقدم فِي الصَّلَاة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 330
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست