responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 211
4 - حَدِيث «إِن أهل الْكِتَابَيْنِ أعْطوا يَوْم الْجُمُعَة فَاخْتَلَفُوا فِيهِ فصرفوا عَنهُ وهدانا الله تَعَالَى لَهُ وأخره لهَذِهِ الْأمة وَجعله عيدا لَهُم فهم أولَى النَّاس بِهِ سبقا وَأهل الْكِتَابَيْنِ لَهُم تبع»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِنَحْوِهِ.

3 - حَدِيث «من مَاتَ يَوْم الْجُمُعَة كتب الله لَهُ أجر شَهِيد وَوَقَى فتْنَة الْقَبْر»
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث جَابر رَوَى الزندي نَحوه مُخْتَصرا من حَدِيث عبد الله بن عمر وَقَالَ غَرِيب لَيْسَ إِسْنَاده بِمُتَّصِل. قلت: وَصله التِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر.

2 - حَدِيث «إِن الْجَحِيم تسعر فِي كل يَوْم قبل الزَّوَال عِنْد اسْتِوَاء الشَّمْس فِي كبد السَّمَاء فَلَا تصلوا فِي هَذِه السَّاعَة إِلَّا يَوْم الْجُمُعَة فَإِنَّهُ صَلَاة كُله وَإِن جَهَنَّم لَا تسعر فِيهِ»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي قَتَادَة وَأعله بالانقطاع.

1 - حَدِيث أنس «إِذا سلمت الْجُمُعَة سلمت الْأَيَّام»
أخرجه ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث عَائِشَة وَلم أَجِدهُ من حَدِيث أنس.

7 - حَدِيث «إِن لله فِي كل جُمُعَة سِتّمائَة ألف عَتيق من النَّار»
أخرجه ابْن عدي وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء وَفِي الشّعب من حَدِيث أنس قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْعِلَل والْحَدِيث غير ثَابت.

5 - حَدِيث أنس "أَتَانِي جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام فِي كَفه مرْآة بَيْضَاء وَقَالَ: هَذِه الْجُمُعَة يفرضها عَلَيْك رَبك لتَكون لَك عيدا وَلِأُمَّتِك من بعْدك. قلت: فَمَا لنا فِيهَا؟ قَالَ: لكم فِيهَا خير سَاعَة من دَعَا فِيهَا بِخَير قسم لَهُ أعطَاهُ الله سُبْحَانَهُ إِيَّاه أَو لَيْسَ لَهُ قسم ذخر لَهُ مَا هُوَ أعظم مِنْهُ؛ أَو تعوذ من شَرّ مَكْتُوب عَلَيْهِ إِلَّا أَعَاذَهُ الله عز وَجل من أعظم مِنْهُ وَهُوَ سيد الْأَيَّام عندنَا وَنحن نَدْعُوهُ فِي الْآخِرَة يَوْم الْمَزِيد، قلت: وَلم؟ قَالَ: إِن رَبك عز وَجل اتخذ فِي الْجنَّة وَاديا أفيح من الْمسك الْأَبْيَض فَإِذا كَانَ يَوْم الْجُمُعَة نزل تَعَالَى من عليين عَلَى كرسيه فيتجلى لَهُم حَتَّى ينْظرُوا إِلَى وَجهه الْكَرِيم"
أخرجه الشَّافِعِي فِي الْمسند وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَابْن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير بأسانيد ضَعِيفَة مَعَ اخْتِلَاف.

3 - حَدِيث «من ترك الْجُمُعَة ثَلَاثًا من غير عذر فقد نبذ الْإِسْلَام وَرَاء ظَهره»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث ابْن عَبَّاس.

2 - حَدِيث «من ترك الْجُمُعَة ثَلَاثًا من غير عذر طبع الله عَلَى قلبه»
أخرجه أَحْمد وَاللَّفْظ لَهُ وَأَصْحَاب السّنَن وَرَوَاهُ الْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي الْجَعْد الضمرِي.

6 - حَدِيث «خير يَوْم طلعت عَلَيْهِ الشَّمْس يَوْم الْجُمُعَة، فِيهِ خلق آدم عَلَيْهِ السَّلَام وَفِيه أَدخل الْجنَّة وَفِيه أهبط إِلَى الأَرْض وَفِيه تيب عَلَيْهِ وَفِيه مَاتَ وَفِيه تقوم السَّاعَة، وَهُوَ عِنْد الله يَوْم الْمَزِيد كَذَلِك تسميه الْمَلَائِكَة فِي السَّمَاء وَهُوَ يَوْم النّظر إِلَى الله تَعَالَى فِي الْجنَّة»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 211
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست