responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 206
5 - حَدِيث «فضل أول الْوَقْت عَلَى آخِره كفضل الْآخِرَة عَلَى الدُّنْيَا»
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد ضَعِيف.

6 - حَدِيث «إِن العَبْد ليُصَلِّي الصَّلَاة فِي آخر وَقتهَا وَلم تفته، وَلما فَاتَهُ من أول وَقتهَا خير لَهُ من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا»
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة نَحوه بِإِسْنَاد ضَعِيف.

7 - حَدِيث "تَأَخّر رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن صَلَاة الْفجْر وَكَانُوا فِي سفر وَإِنَّمَا تَأَخّر للطَّهَارَة فَلم ينْتَظر وَقدم عبد الرَّحْمَن بن عَوْف فَصَلى بهم حَتَّى فَاتَت رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم رَكْعَة فَقَامَ يَقْضِيهَا، قَالَ: فأشفقنا من ذَلِك، فَقَالَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم: قد أَحْسَنْتُم هَكَذَا فافعلوا"
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث الْمُغيرَة.

8 - حَدِيث «تَأَخّر رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي صَلَاة الظّهْر فقدموا أَبَا بكر رَضِي الله عَنهُ حَتَّى جَاءَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ فِي الصَّلَاة فَقَامَ إِلَى جَانِبه»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث سهل بن سعد.

1 - حَدِيث «اتخذ مُؤذنًا لَا يَأْخُذ عَلَى أَذَانه أُجْرَة»
أخرجه أَصْحَاب السّنَن وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ الثَّقَفِيّ.

2 - حَدِيث «تذكر النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم الْجَنَابَة فِي صلَاته فاستخلف واغتسل ثمَّ رَجَعَ»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي بكرَة بِإِسْنَاد صَحِيح وَلَيْسَ فِيهِ ذكر الِاسْتِخْلَاف وَإِنَّمَا قَالَ «ثمَّ أَوْمَأ إِلَيْهِم أَن مَكَانكُمْ ... الحَدِيث» وَورد الِاسْتِخْلَاف من فعل عمر وَعلي وَعند البُخَارِيّ اسْتِخْلَاف عمر فِي قصَّة طعنه.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست