responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 203
1 - حَدِيث "إِن عمار بن يَاسر صَلَّى صَلَاة فأخفها فَقيل لَهُ: خففت يَا أَبَا الْيَقظَان فَقَالَ: هَل رَأَيْتُمُونِي نقصت من حُدُودهَا شَيْئا؟ قَالُوا: لَا، قَالَ: إِنِّي بادرت سَهْو الشَّيْطَان، إِن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: «إِن العَبْد ليُصَلِّي الصَّلَاة لَا يكْتب لَهُ نصفهَا. وَلَا ثلثهَا وَلَا ربعهَا وَلَا خمسها وَلَا سدسها وَلَا عشرهَا» وَكَانَ يَقُول: «إِنَّمَا يكْتب للْعَبد من صلَاته مَا عقل مِنْهَا»
أخرجه أَحْمد بِإِسْنَاد صَحِيح وَتقدم الْمَرْفُوع عَنهُ وَهُوَ عِنْد أبي دَاوُد وَالنَّسَائِيّ.

2 - حَدِيث «جبر نُقْصَان الْفَرَائِض بالنوافل»
رَوَاهُ أَصْحَاب السّنَن وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِن أول مَا يُحَاسب بِهِ العَبْد يَوْم الْقِيَامَة من عمله صلَاته» وَفِيه «فَإِن انْتقصَ من فَرْضه شَيْئا قَالَ الرب عز وَجل انْظُرُوا هَل لعبدي من تطوع فيكمل بهَا مَا نقص من الْفَرِيضَة» .

3 - حَدِيث «قَالَ الله تَعَالَى لَا ينجو مني عَبدِي إِلَّا بأَدَاء مَا افترضت عَلَيْهِ»
لم أَجِدهُ.

4 - حَدِيث "رُوِيَ أَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم صَلَّى صَلَاة فَترك من قرَاءَتهَا آيَة فَلَمَّا الْتفت قَالَ: مَاذَا قَرَأت فَسكت الْقَوْم؛ فَسَأَلَ أبي بن كَعْب رَضِي الله عَنهُ فَقَالَ: قَرَأت سُورَة كَذَا وَتركت آيَة كَذَا فَمَا نَدْرِي أَنْسَخْت أم رفعت؟ فَقَالَ: أَنْت لَهَا يَا أبي ثمَّ أقبل عَلَى الآخرين فَقَالَ: مَا بَال أَقوام يحْضرُون صلَاتهم ويتمون صفوفهم ونبيهم بَين أَيْديهم لَا يَدْرُونَ مَا يَتْلُو عَلَيْهِم من كتاب رَبهم؟ أَلا إِن بني إِسْرَائِيل كَذَا فعلوا فَأَوْحَى الله عز وَجل إِلَى نَبِيّهم أَن قل لقَوْمك تحضروني أبدانكم وتعطوني أَلْسِنَتكُم وتغيبون عني بقلوبكم بَاطِل مَا تذهبون إِلَيْهِ"
رَوَاهُ مُحَمَّد بن نصر فِي كتاب الصَّلَاة مُرْسلا وَأَبُو مَنْصُور الديلمي من حَدِيث أبي بن كَعْب وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ مُخْتَصرا من حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن أَبْزي بِإِسْنَاد صحيح.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 203
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست