responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 17
6 - حَدِيث «مَا آتَى الله عَالما علما إِلَّا أَخذ عَلَيْهِ من الْمِيثَاق مَا أَخذ عَلَى النَّبِيين أَن يبينوه للنَّاس وَلَا يكتموه»
أخرجه أَبُو نعيم فِي فضل الْعَالم الْعَفِيف من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِنَحْوِهِ وَفِي الخلعيات نَحوه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

5 - حَدِيث «نعم الْعَطِيَّة وَنعم الْهَدِيَّة كلمة حِكْمَة تسمعها فتطوي عَلَيْهَا ثمَّ تحملهَا إِلَى أَخ لَك مُسلم تعلمه إِيَّاهَا تعدل عبَادَة سنة»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس نَحوه بِإِسْنَاد ضَعِيف.

4 - حَدِيث «من علم علما فكتمه ألْجمهُ الله يَوْم الْقِيَامَة بلجام من نَار»
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث حسن.

3 - حَدِيث «إِن الله لَا ينتزع الْعلم انتزاعا من النَّاس بعد أَن يُؤْتِيهم إِيَّاه، وَلَكِن يذهب بذهاب الْعلمَاء، فَكلما ذهب عَالم ذهب بِمَا مَعَه من الْعلم، حَتَّى إِذا لم يبْق إِلَّا رُؤَسَاء جُهَّالًا إِن سئلوا أفتوا بِغَيْر علم فيضلون ويضلون»
الحَدِيث مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو.

2 - حَدِيث "إِذا كَانَ يَوْم الْقِيَامَة يَقُول الله تَعَالَى للعابدين والمجاهدين ادخُلُوا الْجنَّة، فَيَقُول الْعلمَاء بِفضل علمنَا تعبدوا وَجَاهدُوا، فَيَقُول الله عز وَجل: أَنْتُم عِنْدِي كبعض ملائكتي اشفعوا تشفعوا فيشفعون ثمَّ يدْخلُونَ الْجنَّة"
أخرجه أَبُو الْعَبَّاس الذَّهَبِيّ فِي الْعلم من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف.

1 - حَدِيث «من تعلم بَابا من الْعلم ليعلم النَّاس أعطي ثَوَاب سبعين صديقا»
رَوَاهُ أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِسَنَد ضَعِيف.

7 - حَدِيث قَالَ لِمعَاذ حِين بَعثه إِلَى الْيمن «لِأَن يهدي الله بك رجلا وَاحِدًا خير لَك من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث معَاذ وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث سهل بن سعد أَنه قَالَ ذَلِك لعَلي.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 17
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست